بريـد القــراء

حول خبر «واشنطن ترفع مستوى تمثيل الائتلاف السوري مع زيارة الجربا»، المنشور بتاريخ 6 مايو (أيار) الحالي، أود أن أوضح أن فرج الله يأتي من أوكرانيا، ولا يعني هذا أن الأميركيين عادوا إلى رشدهم أو أنهم بدأوا يزنون الأمور في سوريا بميزان العدل أو يستمعون لصوت الضمير، أو أنهم أخيرا عثروا على البعد الإنساني

يحاول وزير الخارجية الامريكي جون كيري تهيئة الأجواء في الشرق الأوسط تطبيقا لخطة متعددة الجوانب تتعلق بالسلام في الشرق الأوسط حيث تحوي الخطة على المحاور والخطوات التالية: التأكيد والدعم الأمريكي لإجراء الانتخابات الرئاسية في لبنان وضرورة فوز رئيس يكون متوافقا مع المشروع الأمريكي للسلام. وإضافة إلى

تصريحات هامة لوليد جنبلاط حول الانتخابات الرئاسية في سوريا اعتبر رئيس الحزب التقدمى الاشتراكى اللبنانى النائب وليد جنبلاط فى حديث لعدد من أعضاء الحزب أنه وبعد اكثر من 3 أعوام من بدء الأزمة السورية يبدو أن بشار الأسد نجح في إنقاذ سوريا من العاصفة القوية التي عصفت بها وسينجح في الوصول بها إلى بر الأمان. وأكد

تصریحات هامة لشيخ الأزهر على هامش مؤتمر «حوار الحضارات والثقافات» في البحرين فضيلة شيخ الأزهر الإمام أحمد الطيب وصل المنامة في 4 مايو للمشاركة في فعاليات في مؤتمر «حوار الحضارات والثقافات» وفي احدي لقائاته بعد انتهاء فعاليات المؤتمر ندد بالإجراءات التي يمارسها النظام البحريني تجاه الشيعة مطالبا

تعليقا على خبر «مقتل وإصابة فرنسيين في صنعاء.. والجيش اليمني يسيطر على معسكرات (القاعدة)»، المنشور بتاريخ 6 مايو (أيار) الحالي، أجد أن الرئيس اليمني قد اتخذ قراره الشجاع بمواجهة تنظيم القاعدة وأعوانه في اليمن من جديد بعد أن بلغت أضرارهم على اليمن حدا لا يمكن السكوت عنه. تنظيم القاعدة وأعوانه في اليمن

بعد قراءتي مقال خالد القشطيني «(رأس المال) الثاني»، المنشور بتاريخ 6 مايو (أيار) الحالي، أود أن أقول: المشاريع الكبيرة عادة ما تبدأ بفكرة، ثم تتطور بعد الدراسة والتجربة حتى تنضج وتتحول إلى إنجاز، ثم بعد تطبيقه إما أن تظهر محاسنه فترسم طريقا لتطويره وإما سلبيات قد تغير بعض من فقراته، فالحياة في تجدد

بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «محاولات الجربا تغيير البيت الأبيض!»، المنشور بتاريخ 6 مايو (أيار) الحالي، أود أن أوضح أن مجريات الأمور في الشرق الأوسط، وخصوصا ما يجري في سوريا، تحددها المصالح الإقليمية والدولية، فإن تفوق النظام السوري الجوي لقمع المعارضة ومنعها من تحقيق أهدافها على الأرض بأقل الخسائر

عطفا على مقال علي إبراهيم «جهاد خطف البنات!»، المنشور بتاريخ 6 مايو (أيار) الحالي، أتعجب لوجود مثل هذه الجماعة المعروفة باسم «بوكو حرام» التي تعيش بيننا في القرن الحادي والعشرين والتي ينحصر نشاطها في اختطاف البنات وتزويجهن بالإكراه أو قتلهن ومنعهن من التعليم، وذلك بصورة عشوائية دون تمييز بينهن، ومن

فيما يخص مقال سمير عطا الله «لم ننتبه أنه سر أبيه»، المنشور بتاريخ 6 مايو (أيار) الحالي، أود الإيضاح بالقول: إن الجماهير أحيانا نجدها بلا عقل ولا عقلية، لذلك تراها تتحرك ككتلة مندفعة وليس كمشروع أو حتى مؤامرة، أما عن ديغول فلا أنكر أني أشاطره نفس الرأي في إحساس البريطانيين والأميركيين، والدليل هو الطريقة