السبـت 17 رجـب 1435 هـ 17 مايو 2014 العدد 12954  







بريـد القــراء

تهنئة
* حول خبر «خالد بن بندر نائبا لوزير الدفاع وتركي بن عبد الله أميرا للرياض»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، أود أن أشهد الله أن الأمير تركي بن عبد الله من أحب الناس إلى قلوب الجميع، لما حباه الله به من دماثة الخلق، والمعدن الأصيل والشهامة والمروءة التي عزت في هذه الأيام، ومن المنطلق كانت فرحتنا
تصويت
* بخصوص خبر «السفارة السورية في عمان: طلبنا الحماية من الأردن لا الموافقة على إجراء الانتخابات»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، أرى أنه كون الأردن يعترف بالدولة السورية ووجود سفارة له فيها، فإن الأردن (وفقا للقانون الدولي) لا يمكنه رفض تصويت السوريين في السفارة، مهما بلغت تصرفات النظام السوري
فتاوى
* بشأن خبر «الأزهر يتصدى لفتاوى تدعو إلى مقاطعة انتخابات الرئاسة»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، من وجهة نظري أنه رغم أننا ندعو دائما لعدم خلط الدين بالسياسة، فإن البعض حتى الآن يصر على خلطهما بشكل يعمق الخلاف بين أبناء الدين الواحد، بل والطائفة الواحدة، لنجد البعض يفتي بعدم جواز التصويت أو
اغتراب
* عطفا على مقال فوزية سلامة «مهاجرون أم مواطنون؟»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، من وجهة نظري أن هناك مقولة أيضا عن علي بن أبي طالب (رضي الله عنه)، حيث قال: «الفقر في الوطن غربة، والغنى في الغربة وطن»، فالغربة هنا تعني سفر الشخص إلى مكان ما لأنه لم يجد الراحة والأمن في وطنه، وهذا السفر ربما
حضارة
* أود أن أقول بخصوص مقال زاهي حواس «تاريخ الفراعنة يكتب من جديد»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، إن المشكلة هي أن مصر أيام الحكم الفرعوني في رأيي كانت أفضل بكثير من مصر اليوم في ظل الفوضى والتأخر في كل شيء.. الحضارة الفرعونية كانت من أفضل الحضارات على وجه الأرض، فحتى هذه اللحظة لا يوجد من يعرف
إخفاق
* أود أن أعلق على مقال سمير عطا الله «خاتمة بلا نهاية»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، بالقول إن مهمة الأخضر الإبراهيمي قد فشلت للأسباب التي جاء ذكرها في المقال. الحيادية بين نظام جائر امتلك الكثير من مقومات الجبروت والقوة وشعب أعزل محض ظلم، وكان على المجتمع الدولي ممثلا في قواه ومؤسساته المعنية
مواقف
* فيما يخص مقال هدى الحسيني «النظام الإيراني يقاتل في سوريا لأن مصيره من مصيرها»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنه يجب ألا يغيب عن بالنا بديهية باتت واضحة للعلن، وهي عدم إمكانية القبول بأي تحليل يخص موقع إيران وتحركها سياسيا وإقليميا ودوليا دون الإشارة الأكيدة إلى أنها
مكالمات
* بعد قراءتي مقال محمد النغيمش «الهروب من المكالمات المزعجة!»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، أود أن أقول: تبقى المشكلة قائمة ما دام الهاتف الجوال يمكن التنقل به أنى شئنا، وما من محظورات في استخدامه سواء كنا معلقين فوق الأرض أو متوجهين إلى أي مكان، أوليس الهاتف الجوال أسهل ويهون عما سواه؟ في
مقتطفـات مـن صفحة
محليات سعودية
سنتان تفصلان السعوديين عن «إلزامية» التأهيل قبل الزواج
سلطان بن سلمان: «عسير» جاهزة لاحتضان السياح طوال العام
إرث نجران التاريخي يدفع السياح لاستكشاف المنطقة
«البناء والديكور» في جدة.. معرض لا يقتصر حضوره على الشركات فقط