بريـد القــراء

بشأن خبر «مساعد قائد قوات أمن الحج لـ«الشرق الأوسط»: نسيطر على كامل المشاعر بالرصد (المزدوج)»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (أيلول) الحالي، من وجهة نظري أنه مع اقتراب موعد الحج، وتوافد الحجيج من كل حدب وصوب يتزايد الخطر بتجمع بعض ذوي الأهداف الدفينة، ولكن لدينا الثقة الكبيرة بحكومة المملكة العربية السعودية

تعقيبا على خبر «مصادر تركية: مشاركتنا في الحرب ضد الإرهاب مرهونة بخطة تتعامل مع خطر الأسد»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود أن أقول إن الحكومة التركية تبدي قلقها إزاء التدخل لمحاربة «داعش» داخل الأراضي السورية، حيث تتخوف من رد نظام بشار الأسد، بعد أن ترحل القوات الدولية إلى ديارها مرة أخرى،

فيما يتعلق بخبر «اشتباكات في باحة المسجد الأقصى بعد منع القوات الإسرائيلية دخول المصلين»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (أيلول) الحالي، أرى أن إسرائيل ما زالت تقتحم باحة المسجد الأقصى وتقتل الفلسطينيين منذ أكثر من عامين، هذا المجتمع من الشعب الفلسطيني منذ عام 1941 حتى 2014 ما زالت تُغتصب أراضيه ومقدساته،

بعد قراءتي مقال سليمان جودة «بوليس للشريعة.. وأين؟! في ألمانيا!»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود أن أقول: هل اكتملت المنظومة الأمنية على أحسن وجه، ولم يكن ينقصها إلا بوليس الشريعة الذي ظهر أخيرا في ألمانيا؟ الذي أتعجب له: كيف سمح البوليس الألماني بوجود هذا النوع الذين كتبوا على ستراتهم

حول خبر «بعد 3 سنوات من حرب سوريا.. الفصل السابع سلاحا ضد المقاتلين الأجانب»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود أن أوضح أن أمم العالم تقول للإرهاب والمافيا والانفصاليين والمفسدين في الأرض، ومعهم الاحتلال الإسرائيلي، إنه آن لكم الآن أن تكفوا عما تفعلونه، فلن يفلح أحد مهما كان يعادي إرادة الحياة

بخصوص خبر «العبادي ينتقد واشنطن لـ(عدم تنسيق) الضربات الجوية في العراق مع بغداد»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (أيلول) الحالي، أرى أنه يبدو أن العبادي قد ركب الموجة، وها هو الآن يطلب من أميركا أن تستعين بقواته عند تنفيذها للغارات الجوية ضد الميليشيات المسلحة، ولا ندري هل هذه المعلومات التي سيتم تزويد الأميركان

بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «جمهورية الموز ومنع أصالة»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود أن أوضح أننا قد تعبنا ومللنا من الاثنين معا؛ الأول هو إرهاب الجماعات الشوفينية المتوحشة التي تنتمي للمدارس الدينية المتطرفة، أما الثاني فهو المفهوم الخاطئ للبناء والتنمية، فقد أصبح هاجسا لبناء دولنا

أود أن أعلق على مقال طارق الحميد «منطقتنا أكسجين الإرهاب»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (أيلول) الحالي، بالقول: لو لم تكن الدولة أساس الاجتماع الإنساني، وضمان أمن المجتمع وعافيته وحريته، لما حرص النبي الخاتم على تأسيسها في المدينة المنورة منذ بواكير وصوله إليها (صلى الله عليه وعلى آله وسلم)، حينما بنى المسجد

فيما يخص مقال نبيل عمرو «أميركا.. الأذرع الطويلة والرؤى القصيرة»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (أيلول) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنه لا بد للأمم المتحدة أن تتدخل في كيفية هذه الحرب الجارية الآن في العراق وسوريا، حيث إن أميركا قد أعلنت بصراحة أن الحرب سوف تستمر إلى سنوات متتابعة، ربما قد تكون أكثر من 10

عطفا على مقال سمير عطا الله «وماذا عن الأمم المتحدة: عنوان لظاهرة لا تتكرر»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (أيلول) الحالي، من وجهة نظري أتمنى أن يظهر لنا بارودي آخر، وليس في ردهات الأمم المتحدة القاصية، ولكن في جامعة الدول العربية، وليس ضد إسرائيل ومشاريعها التوسعية، ولكن ضد إيران ومشاريعها التخريبية في