الموضة ليست وحدها التي تتغير، فطريقة تعاملنا معها أيضا تخضع لتغير أمزجتنا وأسلوب حياتنا، بما في ذلك الحالة الاقتصادية والمادية التي نعيشها. فكلما كانت هناك طفرة تصل ثمارها إلى الجيوب، تزيد الرغبة الشرائية بغض النظر إذا ما كان المنتج يستحق سعره أم لا، وكلما كان هناك كساد انقلب الوضع، وزاد البحث عن الفريد