تختلف طبيعة حياة ومسؤوليات كل من الفتاة الجامعية والمرأة العاملة، إلا أن الاثنتين تتشابهان في أمر واحد وهو الحيرة اليومية التي تنتاب كلتيهما قبل الخروج لمواجهة العالم. فالمشهد يتكرر بشكل يومي تقريبا، عندما تفتح كل منهما دولاب ملابسها وتظل حائرة لعدة دقائق قد تطول إلى ساعات، تسأل ماذا يمكنني أن أرتدي