على مدى سنوات خلت، ظلت «الفتاوى الجدلية» المنطلقة من المواقع الإلكترونية التابعة للعلماء أو طلبتهم، وقودا لأشرس معارك الحروب الفكرية بين التيارات في المجتمع السعودي. إلا أن المثير للتساؤل والريبة، ليس فقط الفتاوى، ولكن أيضا اللاعبون المختفون من ورائها، الذين لم يكتفوا بميدان «الإنترنت» وحده، وإنما تجاوزوه