ما بين الإجابات الدبلوماسية جدا، والانتظار بسبب الإعداد لبرنامجه التلفزيوني جاء الحوار مع عمرو خالد، الرافض للألقاب سوى «الأستاذ» المفضل عنده، لأن «دور المصلح هو جوهر الرسالة عنده، أما الألقاب فإنها زائلة لأننا كلنا إلى زوال».
و«عمرو خالد» ماركة معروفة مسجلة اليوم في عالم الدعوة الإسلامية، له جمهوره