بعد تزايد الاتهامات بمخالفتها الشرع ووقوعها في الهوس والفهلوة واتساع نطاقها على الفضائيات العربية، أصبحت البرامج الدينية موضع تساؤل، خاصة أن أغلب مقدميها تحولوا إلى شيوخ ومفتين، يبادرون بالإجابة عن استفسارات المشاهدين، في قضايا دينية شائكة، تحتاج إلى رأي العالم المتخصص، بل وصل الأمر ببعضهم إلى مصادرة