قبل نحو أسبوع من إحياء الذكرى الواحدة والثلاثين للثورة الإيرانية عام 1979، نعى زعيم المعارضة الإصلاحية مير حسين موسوي الثورة وأهدافها قائلا، في اعترافات علنية غير مسبوقة، إن «جذور الظلم والدكتاتورية ما زالت موجودة».
وقال «لا أعتقد أن الثورة حققت أهدافها». وتابع أن «الدكتاتورية باسم الدين هي أسوأ الدكتاتوريات».