بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر (وزير الدولة بالخارجية السودانية لـ «الشرق الأوسط»: نأمل أن يحترق ياسر عرمان وينتهي أمره)، المنشور بتاريخ 1 يناير (كانون الثاني) الحالي أقول: كل يوم ينكشف القناع حول طبيعة الحاكمين في السودان. وما قاله كرتي في حق المرشح الرئاسي ياسر عرمان يدل على جهل بأبجديات الممارسة السياسية. كرتي

> تعقيبا على خبر (وزير الدولة بالخارجية السودانية لـ«الشرق الأوسط»: نأمل أن يحترق ياسر عرمان وينتهي أمره)، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن المؤتمر الوطني سيطر على الحكم في السودان عن طريق انقلاب عسكري على الديمقراطية. ومن هنا لا يمكن الوثوق في ديمقراطيته ونزاهة وحرية انتخاباته. إن منظمة

> تعقيبا على خبر «سكرتير الحزب الاشتراكي الكردستاني: أرفض الاستفتاء على مصير كركوك.. وطرد العرب منها»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول: إن قادة الأحزاب الكردية يعلمون جيدا أن كركوك لم تكن كردية في السابق، ولن تكون كردية في المستقبل المنظور، ولكنهم ظنوا أن كركوك وقعت في أيديهم كغنيمة

> تعقيبا على خبر («العراقية» تؤكد أن الانسحاب من الانتخابات «الخيار الأخير».. وأن علاوي مرشحها لرئاسة الوزراء)، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الحديث عن الانسحاب من الانتخابات البرلمانية المقبلة مجرد مناورات سياسية للضغط، وإشاعات تحاول بعض القوائم السياسية المستبعد بعض أعضائها ترويجها

> تعقيبا على خبر (وزير الدولة بالخارجية السودانية لـ«الشرق الأوسط»: نأمل أن يحترق ياسر عرمان وينتهي أمره)، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: أنا من أولئك المؤيدين لحكم البشير، وأتمنى أن يستمر لفترة قادمة، وذلك لأسباب عدة: الأمن، والاستقرار، الذي شهدته البلاد منذ مجيئه للسلطة، لأنه في عهد

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «حماس تهدد من؟» المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: كثير من الأرواح اغتيلت داخل فلسطين وخارجها، والعملاء يسرحون ويمرحون في كل مكان بجوازات وأسماء مزورة باسم السياحة، وستستمر هذا الاغتيالات. ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هو: لماذا تهدد حماس، ويتوعد قادتها عندما يقتل

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «بترايوس واللامي وفضيحة النزاهة!»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إذا كان لا بد من التسليم بنزاهة «النزاهة»، على الرغم من كل شيء، فإن توقيت حملتها الحرج، يُثير الكثير من علامات الاستفهام. خصوصا وهي قد طالت فاعلين سياسيين متجذرين في العملية السياسية،

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «حماس تهدد من؟» المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: توعُّد الزهار وتهديد مشعل ما هما إلا تغطية على فضيحة تزوير حماس لجواز سفر محمود المبحوح، الذي وصل به إلى دولة الإمارات العربية. إن لدولة الإمارات الحق في مقاضاة حركة حماس قانونيا، لاستباحتها القوانين الإماراتية،

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «بترايوس واللامي وفضيحة النزاهة!»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: من يحرك اللامي هو الجلبي وغيره، وما سكوت الجميع عنه سوى لانشغالهم بعد بحساب المقاعد التي قد يحصلون عليها، ومن ضمنهم الأحزاب التي تمثل السنة، حتى ولو كانت عملية الاستبعاد غير أخلاقية، وتسيء

> تعقيبا على مقال بلال الحسن «الثالوث اليمني.. الإصلاح ونبذ العنف وإلغاء شعار الانفصال»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول: إن الوحدة ليست أقدس من دماء أبناء الجنوب، الذين يموتون في المظاهرات على يد عسكر الشمال. إن فك الارتباط مطلب شعبي، ولذلك ترفض السلطة إجراء استفتاء عليه. إنني أتساءل:

> تعقيبا على مقال بلال الحسن «الثالوث اليمني.. الإصلاح ونبذ العنف وإلغاء شعار الانفصال»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول: كيف يمكن للجنوبيين أن يكونوا مدانين وهم الذين قدموا كل شيء من أجل الوحدة، ولم يلاقوا إلا التهميش والتحقير والإقصاء والتهجير والتجويع وكل أساليب التعذيب من النظام

> تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «توني بلير.. صمت دهرا ونطق كفرا»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: بالتأكيد أن توني بلير على حق عندما وصف العالم بأنه أكثر أمنا بعد تحرير العراق من الفاشية البعثية، أم أن الكاتب لا يرى الفاشية والنازية إلا في إيطاليا وألمانيا؟ هل كان صدام حسين أقل فاشية من