أحدثت المكالمة الهاتفية بين الرئيسين الإيراني حسن روحاني والأميركي باراك أوباما، التي أنهت قطيعة عمرها 34 سنة في الاتصالات بين البلدين، ارتباكا في طهران, ظهرت من ردود فعل مؤيدي روحاني والمحافظين. وبينما احتفى مئات الإيرانيين بروحاني لدى عودته من نيويورك أمس, فإن عددا صغيرا من المتشددين رددوا هتاف «الموت