الاربعـاء 09 صفـر 1433 هـ 4 يناير 2012 العدد 12090  







بريـد القــراء

هل المراقبون لمنح مهلة جديدة؟
* تعقيبا على خبر «اللاذقية تغلي وحمص مشلولة.. وغضب على الدابي»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: بعثة المراقبين ليست أكثر من ديكور لتهدئة الأوضاع لحين قدوم موعد الانتخابات التشريعية في فبراير (شباط) المقبل، حيث ستنتهي الأزمة عبر الحسم من خلال الصندوق الانتخابي، لتنتقل الأزمة من
العراق.. وتقاسم الكعكة
* تعقيبا على خبر «قيادي في ائتلاف المالكي يعلن حجز أموال الهاشمي.. ومجلس القضاء الأعلى يلتزم الصمت»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الشعب العراقي يستحق لقب أكثر شعب مظلوم ومحروم بجدارة، فقد ظلم المالكي وأتباعه الدعويين الشعب بتركيزهم على التخلص من خصومهم وحبك المؤامرات ضدهم واستغلال
اليمن.. لم يعد يرحب بصالح
* تعقيبا على خبر «صالح يقرر البقاء في اليمن ويحذر من انهيار الدولة»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: ردا على ما تناقلته وسائل الإعلام من أن صالح قرر عدم مغادرة البلاد خوفا على انهيار الدولة، نقول عليه الامتثال لإرادة الشعب، ويعتبر في حكم المغتصب للسلطة بالقوة، وخلاصة القضية أن
السودان.. وأسباب الخلاف
* تعقيبا على خبر «دولة جنوب السودان تواجه أزمة الصراع القبلي»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: اتفاقية السلام أعطت الشمال للمؤتمر الوطني ليتصرف به كما يشاء وتركت الجنوب للحركة الشعبية أو بصيغة أخرى لقبيلة الدينكا وجيشها، الصراع القبلي معروف في الجنوب، ولكن لم يعد بسبب الماشية،
الوطن فوق الجميع
* تعقيبا على خبر «فشل جهود عقد قمة خماسية لقادة السلطة والمعارضة في كردستان»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: القطيعة بين حزبي السلطة وأحزاب المعارضة، التي طال أمدها بشكل يزعج الجماهير العريضة التي لا ناقة لها ولا جمل فيها، أضحت تشبه حالة اللاسلم واللاحرب بين العرب وإسرائيل نتيجة
كيف نقنع أبناءنا؟
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «التعبير قبل الصدق»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الحديث مع الأبناء يحتاج إلى دبلوماسية في التعامل معهم، فأحيانا الشد معهم في الحديث، خاصة في الأمور العامة كالسياسة مثلا، لا يقنعهم ولم يعودوا يبدون إلينا الإذعان والموافقة كما كنا نفعل مع آبائنا،
أكثر من جهة رفضتهم
* تعقيبا على مقال حمد الماجد «غسيل النظام السوري»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الشيء الوحيد الذي أجمعت عليه أكثر من جهة هو رفض وجود المراقبين في سوريا، فالعميد مصطفى الدابي يرفض التحدث مع أفراد الشعب، كما أن الدول العربية المتعاطفة مع الشعب السوري تعرف تاريخ الدابي جيدا، أما
العرب وبطء الفهم أحيانا
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «لم ولن نفهم!»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لم ولن يفهم الإعلام العربي ولا مثقفوه ما حصل ويحصل في الوطن العربي، حتى لو صرخت الحقيقة في وجوههم بأعلى صوتها «ها أنا ذا» والسبب أنهم ما بين نائم في العسل أو متربع في برجه العاجي، بينما الآخرون ظلوا يعملون
يجب على الحكام تعلم الإنصات
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «لم ولن نفهم!»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: فعلا للأسف يبدو أننا لا نريد أن نتعلم أو نفهم، فالأمر ليس لغزا أبدا، فبمنتهى الوضوح معظم الشعوب العربية والإسلامية تعيش في أزمات اقتصادية ومعرفية متفرقة لا تمتلك من القوة إلا «المواد الخام» وهي سوق لكل
كيف يحافظ الزعيم على كرسيه؟
* تعقيبا على مقال سليمان جودة «ظاهرة درسها بطرس غالي.. وبرهن عليها (بيريس)!»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: دولنا العربية هي مؤسسات شخصية يملكها الرئيس ويحركها ويصرفها حسب مزاجه وعقليته، المهم هو كيف يحافظ على كرسيه من منافسة الآخرين، التي لا تختلف بين زعيم وآخر إلا بما يملكه
العرب ليسوا متشددين
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «عدو إسرائيل الجديد.. نفسها!»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: على الأقل المجتمع الإسرائيلي مجتمع نشط ويريد إيجاد الحلول لمشكلاته، وخير دليل المظاهرات المنددة بهذا التشدد وإدانة من قبل الشعب والساسة الإسرائيليين تجاه المتشددين، لكن يبقى السؤال طوال
ربيع عربي مخيب للآمال
* تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «بعد عام التغيير العربي.. يأتي عام تبعاته»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن بوادر الربيع العربي لا تبشر بأي ربيع زاهر سوى في تونس إن شاء الله، ولكن وبكل أسف لا نرى في الباقي سوى العواصف والأعاصير وبوادر الرجعية والتزمت والخلافات المذهبية والعرقية
مقتطفـات مـن صفحة
تصويبات الشرق الأوسط
تصويبات