بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «غليان في دمشق.. وأوباما: سوريا تهدد أمننا»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: إلى متى يستخف هذا النظام المجرم بعقول أحرار العالم.. ألا يعلم هذا النظام أن كل ألاعيبه أصبحت مكشوفة للجميع بل مفضوحة ولا يصدقها إلا أولئك الذين يبيع عليهم النظام هذه المسلسلات الممجوجة في دولة

* تعقيبا على خبر «انتخابات الرئاسة المصرية تؤجج صراع الداعين للاستقرار والأجيال الثورية»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: مصر الراهنة والمنطقة كلها أصبحت بين أمرين لا ثالث لهما، إما أن تضع الفتنة أوزارها أو تصبح مصر ساحة مفتوحة لحروب دولية بالوكالة عن آخرين، أو يختار الشعب المصري بمنتهى

* تعقيبا على خبر «وزير الشؤون القانونية اليمني: العفو سيسحب ممن يخالفون (الشرعية القائمة) و(المبادرة الخليجية)»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: يجب محاسبة كل المسؤولين عن إثارة الفتن وتعمد إثارة الأوضاع في اليمن من أنصار النظام القديم وأتباعه المعروفين، وعدم إصدار أي قانون للدفاع عنهم

* تعقيبا على خبر «انتحاري (القاعدة) المفترض كان عميلا مزدوجا للأمن السعودي»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: ما زال تنظيم القاعدة من التنظيمات الإرهابية التي تعيث في الأرض فسادا رغم أن مقتل زعيمه بن لادن قد أثر كثيرا على أدائه في الفترة الأخيرة، لكن كل ما نحلم به هو أن ينتهي هذا التنظيم

* تعقيبا على خبر «تجار أوروبيون: سوريا تلتف على العقوبات وتستورد الحبوب عن طريق لبنان»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: ما زالت الأوضاع في المنطقة متوترة وفي حاجة إلى أن يسود الهدوء، وأن تستقر الحالة المتدهورة التي تزعج البلاد والعباد، بما أصبح قائما من تطورات ومتغيرات، فإنها قد تكون مثل

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «لهذا أطاح العاهل الأردني برئيس وزرائه عون الخصاونة!»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: الخصاونة أثبت من أول تصريحاته بشأن حماس أنه يفتقد الدبلوماسية والحنكة السياسية، وأنه ليست لديه معرفة بإدارة السياسية في المطبخ السياسي في الأردن. إشارته إلى أن الأردن كان

* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «مصر: الحكم لمن حصل.. لا لمن وصل!»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: بعد أن حصدت الجماعات الإسلامية و«الإخوان» بالذات أغلبية المقاعد في البرلمان، بجناحيه الشعب والشورى، فتحت شهوتها وشراهتها ونهمها على باقي السلطات، فسعت لإسقاط الحكومة لتتولى هي تشكيل حكومة

* تعقيبا على مقال زاهي حواس «مصر والسعودية.. علاقات تاريخية»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: أعتقد أن حسني مبارك على علاته كانت له نقطة ضوء يشكر عليها وهي وقوفه ضد المد الصفوي في المنطقة، لقد كالوا له تهم الصهيونية والعمالة لكنه حال دونهم ودون تغلغل الفرس والصهاينة في المنطقة ونشر الفتن

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «يوم كانت ليبيا كل شمال أفريقيا!»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: يعتقد البعض أن السنوسيين حاربوا الدولة العثمانية وهذا غير صحيح، حيث إن الأتراك حاربوا مع السنوسيين ضد المستعمر الإيطالي، وكان هناك ضباط أتراك في صفوف المجاهدين الليبيين أشهرهم كمال أتاتورك

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «النميري فارس الفكاهة السودانية»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: رحم الله جعفر محمد النميري، ويكفيه شرفا أن أعلن الشريعة الإسلامية التي لم تستطع أي حكومة إزالتها رغم الجعجعة الكثيرة حولها، وتكفيه أشياء كثيرة عملها للسودان، وكل من يعمل لا بد أن يخطئ، لكن