الجمعـة 19 ربيـع الاول 1434 هـ 1 فبراير 2013 العدد 12484  







بريـد القــراء

رسالة إلى المحرر: هل هي السذاجة الأميركية؟
* «كيف أقيم عشرات الآلاف الذين قتلوا في سوريا مقابل عشرات الآلاف الذين يقتلون حاليا في الكونغو»؟ هكذا تنصل الرئيس الأميركي باراك أوباما بهذا الرد معبرا عن موقفه تجاه ما يدور في سوريا، مما أذهل وأفزع الكثر، وتساءل البعض منهم: هل الكونغو مثل سوريا؟ مع كل الاحترام للكونغو وضحاياها؟ وهل هناك فارق بين
أذرع فلول النظام التخريبية
* تعقيبا على خبر «الـ(بلاك بلوك) يثير ذعر الإسلاميين وسلفيون يدعون لتشكيل (وايت بلوك)»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول: إذا كان أزلام القذافي ومرتزقته لا يزالون يعيثون في الأرض فسادا فيقتلون ويفجرون ويعتدون، وهو قد هلك في المجاري وصار أثرا بعد عين، أفلا يحق لبلطجية الفلول وأزلام
استنتاجات كلينتون غير المكتملة
* تعقيبا على خبر «كلينتون: نخشى انتشار اضطرابات (ربيع العرب)»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول: هل أصبحت كلينتون الآن تخشى الربيع العربي بعد خراب مالطا؟ فلتسأل كونداليزا رايس عن الثورات الخلاقة وبعدها تتكلم، فالأمر كان هم من ابتدعوا ذلك والآن يتنكرون لها لأنهم يبنون نظرياتهم على
حلم الديمقراطية في العراق
* تعقيبا على خبر «المالكي يلوح بالقبضة الحديدية.. ويخير العراقيين بين الفوضى أو الديكتاتورية»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول: عندما يتحدث البعض عن الديمقراطية أضحك إلى أن تدمع عيناي فيتصور البعض أنه بكاء، أين توجد الديمقراطية من أقصى العراق إلى أقصاه؟ ولكن من باب الإتيكيت يجب
اليمن.. وحلم الجنوب
* تعقيبا على خبر «قيادي يمني جنوبي: ندعو لحل قضية الجنوب ولا ننتمي إلى تيار الانفصال»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول: القعطبي وحزبه هم من المستوطنين الشماليين في الجنوب، ولا يحق لهم التحدث باسم أبناء الجنوب باعتبارهم جزءا من الاحتلال الاستيطاني الشمالي في الجنوب، كل أهل الجنوب
هل ينقذ النووي الإيرانيين؟
* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «ماذا جرى للقرد الفضائي؟»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول: لا تنسَ أن الروس قبلهم أرسلوا بشرا للفضاء ومع ذلك انهار الاتحاد السوفياتي أمام العالم وكأن شيئا لم يكن، وهناك الآن باكستان النووية أيضا، ولكن ماذا استفادت منها؟ هل حلت مشكلة اقتصادها المتهاوي
الديمقراطية المصرية المعاصرة
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «انهيار مصر.. فكرة مروعة!»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول: الفكرة ليست مروعة فحسب، بل إنها نتيجة حتمية لما يحصل في مصر الآن. ليبنِ أبناء مصر دولتهم كما يريدون، ولكن هل يتفقون؟ هل لدى الثقافة المصرية المعاصرة قوة لبناء دولة حديثة أم أن مصر ستبقى
معارضو النظام الحاكم
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «انقسام إسلاميي السودان.. حقيقي أم مناورات؟»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول: لا يوجد اختلاف جوهري بينهم، وحتى لو اختلفوا فهذا لا يعني أن أحد أطرافهم يملك حلا سحريا لقضايا البلاد المزمنة والمعقدة، أما قصة انقلاب مدير المخابرات السابق فلا يوجد حولها
هل ترتقي المعارضة المصرية بدورها؟
* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «لمن تدق الأجراس؟!»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول: ثورات الربيع العربي في دولنا العربية قامت أساسا بسبب الركود والجمود السياسي فيها، الذي أدى إلى العطب والشلل في شتى مناحي حياة الشعوب التي عانى أكثر من 85% منهم من هذا الركود، بينما ثروات هذه
روسيا تبحث عن الثمن
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «روسيا: في انتظار ثمن بيع سوريا؟»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول: روسيا بدأت هذه اللعبة التجارية عندما أعطوا بشار الفيتو دون ثمن، وأوعزوا له بالحسم العسكري المستحيل، لاقتناعهم بجهله وعدم قدرته على حل الأمور سلميا، عندما أرسل قوات مسلحة لقتل المتظاهرين،
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الشيخ حميد بن راشد النعيمي
الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي
الشيخ أحمد بن محمد آل خليفة
خالد بن هلال المعولي
علي عثمان محمد طه
علي حسن خليل
يوكيا أمانو
سعاد الوزان
آنا سوبري
عبد الله بن مبارك بن اعبود المعضادي