بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الحويجة تشتعل بعد اقتحام ساحة الاعتصام فيها ومقتل وإصابة المئات.. والعشائر تعلن الاستنفار»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: كيف أكدت الوزارة أنه عند قيام القوات المسلحة بتنفيذ واجبها لتطبيق القانون باستخدام وحدات مكافحة الشغب جوبهت بنيران كثيفة من مختلف الأسلحة الخفيفة

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «طهران واللعب بالنار!»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إلى متى ونحن نردد مثل هذا القول بأن الولايات المتحدة الأميركية وإسرائيل تنويان شرا لإيران؟ بكل بساطة، كما نلاحظ، أكثر من ثلاثة آلاف مؤتمر ولقاء، ومقابلات مع الوفود الإيرانية ولم يتغير شيء. تبني

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «أمثولة السبي إبراهيم وحفظ التواضع»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لعل أكبر مصيبة تقع على دولة ما هي إصابة حاكمها بمرض جنون العظمة. وقصة إبراهيم باشا مع سليمان القانوني لم تكن الأولى وليست قطعا الأخيرة، بل ستتكرر كثيرا، كما أننا نعيش اليوم في العراق

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «إيران و(القاعدة).. متى يفيق الغرب؟»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لا شك في أن الغرب يعرف قصة «القاعدة» في إيران، لكنه يتغافل عنها عمدا لأنها عنصر مهم في سيناريو الفوضى الهدامة التي يتبعونها. كما أن «القاعدة» من صنع الولايات المتحدة الأميركية، التي استخدمتها

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «المخاوف من جهاديي سوريا»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن المتربصين وأعداء الشعوب العربية والإسلامية، تجد في دعمهم لـ«القاعدة» فوائد جمة، نذكر منها احتلال أميركا للعراق وتسليمها لإيران، واتهام صدام بدعمه لـ«القاعدة». لم يكن من الممكن أن يصرح الغرب

* تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «(مقاومة) و(ممانعة).. في خدمة (مشروع الشرق الأوسط الجديد)»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: ربما نحن مع مقاومة حزب الله للعدو الصهيوني، أقولها بمنتهى الصدق، ولسنا مع قتال حزب الله ضد الشعب السوري وقتله رجالا ونساء وأطفالا واحتلال القرى السورية. لا يمكن