بريـد القــراء

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «نظام الأسد هل يصبح منتهيا بعد الضربة العسكرية؟»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الحالي، أقول: في رلأيي أنه لا الغرب ولا الشرق يريد إنهاء وإسقاط النظام الأسدي في سوريا، وإن كانوا يعرفون تماما أن سقوطه حتمي في نهاية الأمر. لقد اتضح جليا الآن أن أزمة سوريا تدار بعناية شديدة

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «تأديب الأسد قد يقضي عليه»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الدلائل الأولية اليوم لا تبشر باقتراب ضربة عسكرية غربية على سوريا. فقد صرح وزير الخارجية البريطاني ويليام هيغ بأن حكومته تنتظر نتائج تقرير خبراء الأسلحة التابعين للأمم المتحدة. أوباما أيضا صرح

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل يقف الغرب مع (القاعدة) في سوريا؟»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لو عدنا إلى بداية انطلاق شرارة ثورة الشعب السوري ضد الظلم والاضطهاد والاستبداد والفساد وإلى ما آلت إليه سوريا وشعبها في ظل نظام حكم طائفي مجرم فقد هويته العربية بل حتى الإنسانية، وسلم سوريا

* تعقيبا على مقال فوزية سلامة «وجدة زهرة في خيال»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الحالي، أقول: من منا لا يحب رغد العيش والحرية من دون قيود؟ ولكن هذا يفسر الكثير من أمور الحياة، فالرغد بالعيش يعني أن يكون ميسور الحال وحاله فوق الريح، والحرية أن يذهب بالترفيه عن النفس متى شاء وأينما يشاء من دون قيود

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «مدن الصيف: بنغازي.. الصحافة الأولى»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الحالي، أقول: عندما ترى اسم بلدك تشعر بشعور غريب وكأنه الانتماء، عندما ترى اسم مدينة ولدت وترعرعت فيها تشعر بالحنين إلى الماضي وإلى حكايات الطفولة. بني غازي أو بنغازي اسمان لمدينة رائعة في بلد كان جميلا،

* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «تركيا وإيران.. والصراع بين السنة والشيعة!»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إنه ليس صراعا سنيا شيعيا بل إنه صراع على من يكون القوة الإقليمية في المنطقة، هل هي تركيا أم إيران أم غيرهما؟! من الأفضل لهم جميعا أن يتخلوا عن زعامة المنطقة ويتحلوا بالحكمة ويتصالحوا

* تعقيبا على مقال علي سالم «الغرب والسيرة الشعبية»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الحالي، أقول: ليس كل الغرب شياطين أو ملائكة، لأن التعميم صعب في أي حالة نمر بها في حياتنا الإنسانية، وأحقاد الغرب علينا موجودة منذ زمن بعيد وتكفي حملاتهم الصليبية والاستعمارية على معظم دول الشام ومصر والسودان ودول المغرب

* تعقيبا على خبر «طوابير سوريين تعبر الحدود.. واستعدادات حرب في دمشق»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الحالي، أقول: صحيح أن الوضع الراهن في سوريا يستدعي معالجة حاسمة لحماية المدنيين، ولكن لماذا لم يتحرك أقطاب النظام العالمي الذي يعاني بدوره من الشيخوخة والقدم وعدم الواقعية المزمنة في قراءة وتحليل مجريات

* تعقيبا على خبر «جنوب اليمن يشهد اغتيال مسؤول في البيضاء وقتلى وجرحى في أبين»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لا بد لليمنيين بمختلف ملوناتهم أن يستوعبوا الحاضر ومتطلباته لبناء يمن جديد تسوده العدالة والمساواة والحكم الرشيد الذي حرم منه اليمنيين لسنوات عجاف، والرئيس هادي يؤكد ذلك في كل

* تعقيبا على خبر «تفجيرات تضرب مناطق متفرقة من بغداد وتوقع مئات القتلى والجرحى»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الحالي، أقول: كلما تأزمت الأوضاع في سوريا أو العراق، يجري اللجوء إلى استخدام خدمات «القاعدة»، والهدف منها الإيحاء بأنه في حال سقوط أي نظام ستتسلم «القاعدة» زمام الأمور، وإلا كيف يمكن تفسير

* تعقيبا على خبر «العراق وتركيا في حالة تأهب قصوى»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لنر ماذا ستفعل بغداد إزاء ما هو متوقع أن يحدث في سوريا، فبغداد والعراق برمته مفتوح الحدود ومشرع أبوابها لكل أنواع وأصناف البشر من زائرين وإرهابيين وتجار مخدرات وتجار أسلحة وغيرهم. ثم إن بغداد منذ عشر سنوات

* تعقيبا على خبر «تحقيق برلماني في هروب السجناء يحمل وزارتي الداخلية والعدل المسؤولية»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن المجلس الأعلى وباتفاق أميركي إيراني نفذ عملية تهريب المساجين، هذا الهدف كان لإيصال عدد من المحكومين لسوريا، والمجلس استفاد من كون العملية انتهت إلى السخرية من المالكي،