بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «السيستاني ينتقد الاستهداف الطائفي المتبادل في العراق»، المنشور بتاريخ 21 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: هذا الرجل أثبت أنه صاحب مواقف ثابتة، وأنها لم تتغير، على الرغم من تغير الساسة وأصحاب السلطة، من قوات أميركية وتحالف دولية، حيث أصر على الانتخابات، ويجب أن يُكتب الدستور بأيدٍ عراقية،

* تعقيبا على خبر «المستشارة تهاني الجبالي: مرسي تجرأ على دولة القانون وهدد أركان الدولة المصرية»، المنشور بتاريخ 21 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: مرسي يعيش حتى الآن في وهم الشرعية والحفاظ على مصالحه هو وأهله وعشيرته، الذين لا يهمهم التعامل بالقانون أو حتى احترامه، فعدد المفرج عنهم من المجرمين والخارجين

* تعقيبا على خبر «احتجاجات في العراق ضد قرار إلغاء صفة (الشهيد) عن عبد الكريم قاسم»، المنشور بتاريخ 21 سبتمبر (أيلول) الحالي، أرى أن الحكومة الحالية في العراق تسعى جاهدة لزعزعة أمن واستقرار العراق؛ فحتى عبد الكريم قاسم الذي عده معظم العراقيين شهيدا مات من أجل الدفاع عن وطنه، وعلى الرغم من اتفاقنا

* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «ماذا يجري بين إيران والغرب على الرغم من الظاهر الخادع؟»، المنشور بتاريخ 21 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: أراهن على وجود استراتيجية طويلة الأجل تجمع بين المصالح الصهيونية الأميركية، وبين المصالح الإيرانية التي ينتهجها المرشد الأعلى الإيراني، وإذا ما حدث اللقاء

* تعقيبا على مقال عادل درويش «الحرب على الإرهاب.. من الجانب الآخر»، المنشور بتاريخ 21 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: سلوك الغرب تجاه ما يحدث في مصر الآن مبني على أفكار خاطئة سببها هو تقصير الحكومة المصرية في شرح وجهة نظرها، فيما حدث ويحدث من إرهاب وتطرف للجماعات التي تنتمي إلى الإخوان المسلمين سواء

* تعقيبا على مقال محمد الرميحي «(إخوان).. و(إخوان)»، المنشور بتاريخ 21 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: الموقف المصري المناهض حديثا للثورة السورية هو في رأيي موقفان شعبي ورسمي، والذي نبع من الإصرار الأميركي والغربي بعودة حكم «الإخوان» ومرسي ومن تهديداتهم بقطع المعونة الأميركية لمصر واجتماعات السفيرة مع

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأسد.. صدام بلا سيجار!»، المنشور بتاريخ 21 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: يمكن أن تكون نصيحة بشار للرئيس الأميركي في مكانها في شريعة الغاب والقتل والدمار، وممكن أن تكون آخر آهات بشار؛ ويكون الكيماوي بداية «الحنجلة» لهذا الرقص السياسي الغربي الفاتر الذي بات كبشه «أسد الابتزاز

* تعقيبا على مقال باسم الجسر «التلاعب الروسي بمصير الشعب السوري»، المنشور بتاريخ 21 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: في رأيي أننا من ترك سوريا لينفرد بها الروس، و أننا من ترك نظام الأسد ليذبح شعبه ويدمر وطنه، ونظام الأسد يدعم قوته من ضعف العرب. الروس أيضا مستفيدون من الخلافات الموجودة بين الدول العربية؛

* تعقيبا على مقال جنيفر روبين «لنستبق إشكالا مع إيران على النسق السوري»، المنشور بتاريخ 21 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: أول عنصر من عناصر الاستراتيجية الذي يجب أن تفهمه إيران أنه لا يمكن لها أن تمتلك السلاح النووي، وهي على العكس من ذلك تدعي أنها ستقوم بامتلاك السلاح النووي، ومن حقها ذلك، وتتلحف بالإنتاج

* تعقيبا على مقال د. سامح فوزي «حوارات واشنطن ذات طعم واحد»، المنشور بتاريخ 21 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: نعم، هو ذاته الحديث بالمفردات ذاتها التي نسمعها من حوارات واشنطن التي أصبحت الآن لا تسمن ولا تغني من جوع، في مواقف سلبية لا ترعى مصالح دولنا العربية، ولا تحسب أي حساب لمصالح أوطاننا؛ فمصلحة