* تعقيبا على مقال نبيل عمرو «أوباما في عين العاصفة»، المنشور بتاريخ الرابع من أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: نعم أوباما في عين العاصفة ولكن عينه مثل عين الصقر الذي ترى ما وراء الصخور والبحار، هو سيتجاوز محنته بينما نحن نتحرك مثل عجوز ينتظر ساعة الرحيل. أتمنى لأوباما أن يخرج من محنته ليتفرغ لمشكلاتنا