* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ليبيا استمرار لأفغانستان والعراق..!»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين أول) الحالي، أقول: جاء في المقال ذكر بعض الأسباب التي أدت إلى هذا التدهور الأمني في ليبيا، ولم أقرأ دور الجماعات المتشددة التي تجنح إلى العنف وفرض آرائها بالقوة، والتي تتلقى دعما ماديا ومعنويا من الميليشيات