* تعقيبا على مقال ديفيد إغناتيوس «تجاوز يأسنا الوطني»، المنشور بتاريخ 1 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الخطأ الوحيد الذي لن يغفره التاريخ للرئيس الأميركي أوباما هو موقفه من قضية ومأساة الشعب السوري الذي يذبح على مرأى العالم كله ورضوخه لإسرائيل بعدم التدخل في الشأن السوري، وحصر التدخل لصالح إسرائيل