بريـد القــراء

* أود التعليق على مقال سمير عطا الله «حول منع جلال الدين الرومي!»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، فأقول: يجب علينا أن نصحح الخطأ أولا، إن التسمية الصحيحة ليست كما هي مكتوبة بل الصحيح هو جلال الدين الرومي الشاعر التركي على الرغم من أنه ألف كتابه المسمى بـ«المثنوي» أي الأرجوز بالفارسية،

* عطفا على مقال مشاري الذايدي «إف ميريام»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، فإن من يمارسون الفنون يجب أن يبتعدوا عن السياسة ونيرانها لأن لهم معجبين وممكن أن يفقدهم الدخول في هذا المعترك الكثير من معجبيهم، وبصفة عامة من يرد التكلم في السياسة يجب أن يكون دبلوماسيا في ردوده، أما كلمات الأخوات

* بخصوص مقال علي إبراهيم «بعد الاستفتاء»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود القول: مهما وصفت المشهد الآن أمام لجان الاستفتاء على دستور مصر الجديد فإن اللسان ليعجز عن الوصف الذي فاق كل تصور وتخطى كل توقع بمراحل، فهذا المشهد، لم أره من قبل، أعداد هائلة من البشر تنهمر في تدافع مستمر.

* كتب عبد الرحمن الراشد مقال «السيسي ومغامرة الترشح!»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، وأود أن أقول: لو ترشح الفريق أول عبد الفتاح السيسي للرئاسة ثم فاز معتقدا بأن المصريين انتخبوه فقط بسبب جهوده في الحفاظ على الأمن ومساعدته للشعب المصري والوقوف معه في الخلاص من حكومة الرئيس السابق

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الروس وحزب الله!»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: هل يعني البعض أن الروس لم يكونوا يعلمون من قبل بتدخل حزب الله والميليشيات العراقية في الحرب السورية؟ في رأيي أن الدب الروسي على علم تام بذلك بل ويشجعهم على ذلك، والمخابرات الروسية فاعلة جدا في الحرب