حول خبر «قصف عشوائي على الفلوجة رغم قرار تعليق عمليات الجيش العراقي ثلاثة أيام»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، أود أن أوضح أن الأنبار ومدنها ستصبح سوريا جديدة، مع الفرق أن سوريا كبلد مدمر أصبح يشبه تماما تدمير الأنبار وما حولها كمنطقة، إذا لم يتخذ أهل الأنبار الحل المناسب الذي يقي محافظتهم