* حول خبر «بوادر تقارب بين دمشق والدوحة بعد إطلاق راهبات معلولا»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أود أن أقول إنه حسب القانون الدولي والإنساني، أجد أن احتجاز الراهبات هو عمل إرهابي ضد الثورة السورية وأهدافها السامية نحو الحرية والديمقراطية واحترام حقوق الإنسان. إن النظام السوري الإرهابي هو المستفيد