بريـد القــراء

* حول خبر «زيارة الأمير سلمان إلى الصين تعزز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين»، المنشور بتاريخ 13 مارس (آذار) الحالي، أود أن أوضح أن تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين المملكة العربية السعودية والصين يعد خطوة جديدة نحو التقدم، وهي من ضمن الجولات المتعددة لتوطيد العلاقات الدولية التي تعود بالفائدة والنفع،

* بخصوص خبر «السيستاني يبدي قلقه من استمرار أزمة نازحي الأنبار»، المنشور بتاريخ 13 مارس (آذار) الحالي، أرى أن «داعش» وحكومة المالكي تشتركان في محنة أهل الأنبار، حيث لا يمكن للأهالي أن يأتمنوا إلا بالحكومة مهما كانت هذه الحكومة ظالمة ولا ترغب بوجود أشخاص آخرين، ولكنها قد تريد معاقبتهم بعدم طردهم أو

* فيما يتعلق بخبر «البرلمان البريطاني يستضيف ندوة حول تداعيات القصف الكيماوي لحلبجة»، المنشور بتاريخ 13 مارس (آذار) الحالي، أجد أنه عجيب أمر الغرب، أليس الحي أبقى من الميت؟ أتحاسبون رجلا راقدا في قبره يتولى حسابه الملك الديان، وتتركون الأحياء في سوريا يقتلون بأبشع وسائل القتل ولا يرحم الأطفال أو النساء؟

* بشأن خبر «الإمارات والبحرين تستنكران اتهامات المالكي للسعودية وأبوظبي تستدعي السفير العراقي»، المنشور بتاريخ 13 مارس (آذار) الحالي، من وجهة نظري أن اتهامات المالكي تستوجب وقفة وردا قويا ضدها، أقلها سحب السفراء وعزل تلك الحكومة التي عزلت نفسها عن محيطها العربي وأعلنت الحرب والعداء ضده، ماذا سوف يكون

* تعقيبا على خبر «الرئيس اللبناني: ولاء الجيش للسلطة الموحدة.. وجهات لا تساعده في ترسيخ دعائم الوطن»، المنشور بتاريخ 13 مارس (آذار) الحالي، أود أن أقول إن الرئيس اللبناني ميشال سليمان قد أكد على سيادة الجيش اللبناني وعدم انتمائه أو انحيازه لأي طائفة يمكن أن تجنده من أجل مصالحها الشخصية، فالجيش هو

* أود أن أقول بخصوص مقال هدى الحسيني «زيارة أوباما لن تغير الثوابت السعودية تجاه أزمات المنطقة»، المنشور بتاريخ 13 مارس (آذار) الحالي، إن المشكلة أن الأمر قد اختلط على أوباما بخصوص زيارته للمملكة العربية السعودية بعد قرار دول الخليج تصنيف جماعة الإخوان المسلمين جماعة إرهابية أسوة بالقاعدة وداعش والنصرة،

* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «من سيسقط في عام سوريا الرابع؟»، المنشور بتاريخ 13 مارس (آذار) الحالي، أود أن أوضح أن ما يمر به عالمنا العربي في سوريا ومصر واليمن وليبيا والبحرين وتونس يوقف تاريخ الجيل الحالي من الشباب الذي ستؤجل قضايا تعليمه وعمله وحياته الاجتماعية وسيظل هو الضحية التي تذبح في تأجيج

* أود أن أعلق على مقال صالح القلاب «اتهامات المالكي».. كاد المريب أن يقول خذوني!»، المنشور بتاريخ 13 مارس (آذار) الحالي، بالقول إن العراقيين قد ابتلوا بشخص نوري المالكي فقد أصبح إيرانيا وبامتياز يعادي أعداء إيران أو الذين لا يسايرون سياسات طهران سواء كان داخل العراق أو خارجه والمتمثلة بأحزاب وشخصيات

* فيما يخص مقال مشاري الذايدي «الرحلة الصينية»، المنشور بتاريخ 13 مارس (آذار) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن التعامل مع الصين والصينيين في المجال التجاري وتعزيزه سيكون خطوة إيجابية ناهيك بأنه فرصة لكسب ودهم في سبيل تغيير مواقفهم لنصرة الشعب السوري، أضف إلى ذلك التجارة مع الصين هي كسر للتحالفات القديمة