بريـد القــراء

* حول خبر «إردوغان يحكم قبضته ويتوعد خصومه بالعقاب»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أوضح أن غضب رجب طيب إردوغان يعود لشعوره بانتصار حزبه في الانتخابات المحلية ولكن عليه أن يتمهل قليلا، ولا ينتشي فرحا لأن هذا لا يعطيه مؤشرا على فوزه بالانتخابات الرئاسية التي تتطلب برنامجا انتخابيا جديدا

* أود أن أقول بخصوص مقال سمير عطا الله «رجاء.. لا تبتسم»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، إن المشكلة أنه لا شيء يدعو اليوم للابتسام في موسكو بعد كل هذا التدهور وصعوبات العيش التي يعانيها الروس بسبب تدخلهم المتكرر في سياسات دول أخرى حملتها الكثير، أكثر مما تطيق خزينة دولتهم المثقلة بالديون،

* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «إردوغان بين (يوتيوب) خسيس و(تويتر) الحشرات!»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أوضح أن فوز إردوغان وحزبه العدالة والتنمية في الانتخابات البلدية في تركيا وبعد قطعه لـ«تويتر» وحجبه الـ«يوتيوب» ليس شرا لنا بل هو خير، فهو لم يستطع أن يقنع أحدا أن قطعه لـ«تويتر»

* فيما يخص مقال علي سالم «خالتي بتسلم عليك»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، أود الإيضاح بالقول إني كنت قد وطنت نفسي على التبسط حد السذاجة في سجال التعاطي مع طرائف الخال عبده ومغامراته، وذلك من أجل المزاح والتسلية والترويح عن النفس، لكني اليوم وجدت أن الحكاية التي بدت هزلية حتى مع بعض إسقاطاتها

* أود أن أعلق على مقال طارق الحميد «هل نجحت زيارة أوباما للسعودية؟»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، بالقول إن هناك كثيرا من الآراء حول سير اللقاء، لكن الأهم هو معرفة الإدارة الأميركية للسعودية كدولة ذات ثقل سياسي وقومي في الشرق الأوسط وأن لديها قيادة حكيمة لا تحيد عن الحق وتدافع عن مصالح الأمة