* حول خبر «اتفاق فتح وحماس على إنهاء سنوات الانقسام»، المنشور بتاريخ 24 ابريل (نيسان) الحالي، أود أن أحمد الله على أن وفق وجمع بين القلوب الفلسطينية التي أدماها الفراق، الآن يفرح الفلسطينيون والعرب والأوروبيون والدول الصديقة ومعهم المنظمات الدولية وحتى أميركا ستؤيد المصالحة، لأنها ضرورة لاستحقاق السلام؟