السبـت 25 جمـادى الثانى 1435 هـ 26 ابريل 2014 العدد 12933  







بريـد القــراء

توحد
* حول خبر «اتفاق فتح وحماس على إنهاء سنوات الانقسام»، المنشور بتاريخ 24 ابريل (نيسان) الحالي، أود أن أحمد الله على أن وفق وجمع بين القلوب الفلسطينية التي أدماها الفراق، الآن يفرح الفلسطينيون والعرب والأوروبيون والدول الصديقة ومعهم المنظمات الدولية وحتى أميركا ستؤيد المصالحة، لأنها ضرورة لاستحقاق السلام؟
استبعاد
* تعقيبا على خبر «البحرين تبعد ممثل السيستاني بعد شكوك في تحركاته»، المنشور بتاريخ 24 ابريل (نيسان) الحالي، أود أن أقول هذا الاجراء البحريني هو الاجراء الصحيح عندما تكون هناك سيادة للدولة، حيث إن ممثل المرجعية هذا يعتقد ان البحرين كما هو الحال في العراق، حيث يتحرك اتباع ايران كيفما يشاؤون ويصرحون
إنقاذ
* فيما يتعلق بخبر «المالكي يتهم بعض شركائه بـ«الكذب».. والنجيفي يستنجد بالأمم المتحدة»، المنشور بتاريخ 24 ابريل (نيسان) الحالي، أرى أنه ليس هناك شك بأن العراق في مأساة.. عصابات وميليشيات ومقاتلون لا أحد يعرف هويتهم أو أجنداتهم يعيثون بالأرض فسادا، يهاجمون القرى الآمنة ويقتلون المدنيين، يحولون مجرى
توتر
* فيما يخص مقال بكر عويضة «أبعد من المصالحة.. المطلوب بداية فلسطينية جديدة؟!»، المنشور بتاريخ 24 ابريل (نيسان) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن المطلوب هو أن يتفق أصحاب القضية مع بعضهم البعض، وبعدها سيفكرون بالخطوة المقبلة التي إما أن تقودنا إلى سلام حقيقي أو إلى نضال وكفاح جديد من توع آخر، لكن التوقيع
تأمين
* عطفا على مقال صالح القلاب (هل ستبقى أميركا تراهن على «الإخوان» لمواجهة التنظيمات الإرهابية؟!)، المنشور بتاريخ 24 ابريل (نيسان) الحالي، من وجهة نظري أن سبب مراهنة أميركا على الإخوان هو أنهم الوحيدون الذين يمتلكون القدرة على إنقاذ إسرائيل من خطر التفاوت الكبير في النمو البشري لصالح الفلسطينيين مقارنة
ربيع
* تعليقا على خبر (الـ«غراد» يمطر طرابلس قبيل زيارة بيرنز «المفاجئة»)، المنشور بتاريخ 24 ابريل (نيسان) الحالي، أجد أن الغراد يمطر طرابلس وبيرنز يحل ضيفا مرحبا به إيذانا بتفتح زهور الربيع الليبي، الذي سيتنسم عبيره كل مواطن ليبي غيور على هذا الوطن، بعد أن أزكمت أنفه رائحة فساد ميليشيات التطرف الفاشية
انتخابات
* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «هل يفعلها بشار ويخسر الانتخابات؟»، المنشور بتاريخ 24 ابريل (نيسان) الحالي، أود أن أوضح أن هناك احتمالا صغيرا أن يفعلها بشار ويضع شخصا غيره في السلطة لإرضاء الغرب وأميركا ولإنقاذ ماء الوجه لاسياده في ايران، لكن الاحتمال الأكبر هو بقاء طاغية العصر في السلطة، خصوصا بعد
إدمان
* أود أن أقول بخصوص مقال فوزية سلامة «القوت والقات»، المنشور بتاريخ 24 ابريل (نيسان) الحالي، إن المشكلة أن القات أيضا سبب من أسباب تدهور اقتصاد اليمن، لكن الجنوب لا يعرف القات ولا يساعد مناخها على زراعته، لهذا فهو نادر في الجنوب، وإن وجد فإن المتعاطي يتناوله خلسة مع بعض أصدقائه، ويعود ذلك في مجمله
إعادة
* أود أن أعلق على مقال سمير عطا الله «الشك الأخير»، المنشور بتاريخ 24 ابريل (نيسان) الحالي، بالقول إنه يعيد قرأتها مرات ومرات هو وآخرون غيره، يجرب فيهم نبضها وصداها ولا يستطيع الكف في كل مرّة يعيد قراءتها عن إعادة كتابتها، كأنه في كل مرّة له فيها وحي آخر أو كاتب رقيب آخر. يقول الفيلسوف رسل: السعادة
مقتطفـات مـن صفحة
فضاءات
أحمد مراد: أرسم المشهد عادة قبل شخصيات وأحداث الرواية
محمود صبري.. عندما يضل الفكر طريقه
جاك دريدا... فيلسوف التفكيك و«التشتيت»
دراسة سعودية عن «القراءة ومجتمع المعرفة»
بثينة العيسى: التمرد هو صميم العملية الإبداعية
غرباء القرية!