بريـد القــراء

فيما يتعلق بخبر «الأسد يترشح لولاية ثالثة.. و(الائتلاف) يقول إنه (منفصل عن الواقع)»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أرى أن العبارة «نحن نعيش أجواء الانتخابات التي تخوضها سوريا لأول مرة بتاريخها الحديث»، المقتطفة من حديث طاغية دمشق تؤكد اعترافه الصريح أنه لم تكن هناك انتخابات حقيقية في سوريا

تعقيبا على خبر «(التصويت الخاص) يربك المشهد الانتخابي سياسيا وأمنيا في العراق»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أود أن أقول إنه عندما يقوم رئيس الوزراء نوري المالكي بتوزيع أراض عشية الانتخابات النيابية فلا يفسر ذلك في رأيي إلا في إطار الاستهانة والاستهتار بصوت الناخبين، ولو أنه في تقديرنا أن

حول خبر «إحالة مرشد (الإخوان) إلى مفتي مصر»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أود أن أوضح أن هذه القرارات في رأيي سوف تدخل مصر في دائرة العنف والعنف المضاد وهي بحر لا شاطئ له، كما تقضي على كل بصيص أمل في المصالحة والوفاق الوطني، إضافة إلى أنها قد تشوه صورة مصر أمام المجتمع الدولي. كذلك إن أمن

بشأن خبر «علاقة (مساكنة) بين حزب الله و(المستقبل).. والتنسيق الأمني بينهما قد ينسحب إلى ملفات سياسية»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، من وجهة نظري أنه من الأخطاء القاتلة أن يكون هناك أي حوار مع هذه الجماعة والأسباب معروفة منذ اغتيال رفيق الحريري حتى آخر اغتيال.. كل هذه الاغتيالات تمت من قبل

بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «اتهام بلير بالحرب الصليبية!»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أود أن أتساءل ماذا وجدنا في مبادرات أو أفعال بلير يدعو للتفاؤل، ونحن لم ننسَ أبدا أنه كان السبب الرئيس بمساعدة بوش في اتخاذ قرار تدمير العراق، فهل نسي البعض أنه كان مسؤولا عن هذه الكارثة الإنسانية التي

فيما يخص مقال أليستر بيرت «إسرائيل وفلسطين.. نعم للمفاوضات»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أود الإيضاح بالقول إن البعض من الكتاب والمحللين في بريطانيا يتحدثون عن السلام بيننا وبين إسرائيل ونسوا تماما دورهم التاريخي في زرع المشكلة من جذورها عن طريق وعد بلفور الذي أعادنا سنين إلى الوراء، وفي

بعد قراءتي مقال حسين شبكشي «الربيع بدأ من إيران!»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أود أن أقول: كانت شرارة البدء لمعظم ثورات جمهوريات الربيع العربي وراءها دافع ومحرك، ولا ينكر أحد أن لإيران دورا في إشعالها وتبني الأحزاب الدينية المتطرفة من أجل السيطرة عليها، لكن لا ينكر أحد أيضا أن بعض هذه الشعوب