السبـت 20 صفـر 1436 هـ 13 ديسمبر 2014 العدد 13164  







بريـد القــراء

من أجل أمن الخليج
حول خبر «الكويت: دول الخليج تدرس قوائم الإرهاب السعودية والإماراتية لتعميمها»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أوضح أننا هكذا تعودنا من قادة دول الخليج الحكماء؛ أن يكون دائما هناك تعاون وتكاتف من أجل مواجهة أي مخاطر تهدد أمن وسلامة أي دولة من دول الخليج خاصة أو الدول العربية بوجه
علاقات فاتحة خير على البلدين
فيما يتعلق بخبر «الرئيس المصري يزور الأردن يرافقه وفد وزاري»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أرى أن زيارة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى الأردن تعتبر من الزيارات المهمة، التي تنسق بين الجانبين في عدة مجالات، أهمها الاقتصادية والأمنية، خصوصا لأن حجم التبادل بين البلدين كبير، وهناك
تباين آراء
بشأن خبر «اعتقال عشرات المتظاهرين بلندن لتضامنهم مع غارنر»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، من وجهة نظري أن المظاهرات التي تجتاح لندن تخرج أحيانا عن سلميتها، فيكون فيها بعض من المندسين الذين يقومون بعمليات السرقة والنهب وإتلاف المال العام، فمن المعروف أن العاصمة البريطانية تحدد أماكن
كل الحيل مباحة!
تعقيبا على خبر «انخفاض أسعار النفط يدفع بروحاني لترجيح نظرية المؤامرة»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أقول إنه في السياسة كل الحيل مباحة، وسواء صدق روحاني في تحليله المشهد أم لا، فإنني أجد أن كل دولة منتجة أو مصدرة للبترول لها الحق في اتباع السياسة التي تناسبها، فلا أحد يدرس
المطلوب مواجهة واقعية
بخصوص خبر «الإدارة الأميركية تستعد لتوسيع حربها على (داعش)»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أرى أن عصابة «داعش» أصبحت مشكلة كبيرة تتخطى الجانب العسكري البحت، حيث دائما ما يُطرح سؤال كبير؛ من أين يستمد هذا التنظيم الإرهابي قوته؟ وما سبل تجفيف منابع إدامة زخمه البشري قبل المادي وكيف؟ وأظن
حوار من أجل المصلحة الوطنية
بعد قراءتي مقال هدى الحسيني «اليمن الواحد في إقليمين!»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أقول: ما زال اليمن يعاني من أزمات طاحنة لا يستطيع التدخل فيها إلا المملكة العربية السعودية، فهي الوحيدة القادرة على العمل لإيجاد مصالحة حقيقية في اليمن، لأن علاقاتها جيدة مع كل الأطراف اليمنية.
عن المبتعثين إلى الخارج
بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «شيكاغو أخطر من الرياض!»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أوضح أنه حسب رأيي فإن تطرف المبتعث إلى الغرب أو أميركا يكمن في كيفية تعامل المجتمع الغربي مع هذا الطالب أو المهاجر أو اللاجئ، نجد أنه بين الحين والآخر يتم الهجوم على الدين الإسلامي ونعته بدين
مصر السلام
أود أن أعلق على مقال عثمان ميرغني «مصر.. معركة متعددة الوجوه»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بالقول: أود أن أطمئن الكاتب أن مصر دولة آمنة ومستقرة، رغم كل التهديدات الإرهابية التي نسمع عنها، والتي تتعرض لها من جماعة الإخوان الإرهابية وأنصارها، بعد أن فشلت كل محاولات النيل منها، وفقدت
صحوة فكرية
فيما يخص مقال آمال موسى «العقل العربي وخطر التطرف»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن صحوة الفكر العربي لمواجهة مخاطر الإرهاب وفتنة التطرف هي ما دعت له القيادة الحكيمة للمملكة العربية السعودية التي بدأت بالفعل خطوات جادة وحاسمة في التصدي له، كما بادرت بإعادة لمّ شمل
سقوط المتأسلمين
عطفا على مقال سليمان جودة «لن تكون المنامة آخر العواصم»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، من وجهة نظري أقول إن سقوط جماعة الإخوان المسلمين في مصر أدى إلى تساقط كل أو معظم توابعهم في باقي البلدان العربية من الأردن وليبيا وتونس والبحرين، فلم يعد هناك أي رصيد لأنصار الإسلام السياسي الذي أثبت
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
من أجل أمن الخليج
علاقات فاتحة خير على البلدين
تباين آراء
كل الحيل مباحة!
المطلوب مواجهة واقعية
حوار من أجل المصلحة الوطنية
عن المبتعثين إلى الخارج
مصر السلام
صحوة فكرية
سقوط المتأسلمين