بريـد القــراء

* في ما يتعلق بخبر «مقتل شاب في اشتباكات بين الشرطة ومسلحين بتركيا»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أرى أن مقتل الشاب التركي الذي لم يتجاوز السبعة عشر عاما يعتبر سقطة جديدة للحكومة التركية وإخفاقا لعملية السلام الهش الذي تدعيه حكومة رجب طيب إردوغان، فكل هذه الصراعات مع الأكراد الموجودين

* بشأن خبر «(الأوروبي) يشطب حماس من لائحة الإرهاب.. وفلسطين إلى مجلس الأمن»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، من وجهة نظري أرى أن قرار القضاء الأوروبي برفع اسم حركة حماس من قائمة المنظمات الإرهابية يعتبر نجاحا كبيرا وخطوة ممتازة تمهد للاعتراف بدولة فلسطين، خصوصا بعد أن بدأت دول أوروبية

* تعقيبا على خبر «قتلى وجرحى في هجوم لـ(القاعدة) على مركبة عسكرية بجنوب اليمن»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أقول إن هناك تزايدا للعمليات التخريبية والتفجيرات التي يقوم بها مسلحو تنظيم القاعدة في اليمن، والذين يتمركزون حاليا في مدينة حضرموت، ويكون ذلك دائما باستهداف رجال الجيش

* بخصوص مقال طارق الحميد «داعشي إيراني!»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أوضح أن الحادث الإرهابي في مقهى سيدني الأسترالية يعتبر في رأيي من ضمن سلسلة الأحداث التي أصبحت تتكرر كل يوم، رغم أن البعض اعتبرها حادثة شخصية وعابرة من قبِل أحد المتطرفين الذين يوجدون في الخارج، دون حتى

* حول خبر «باكستان والهند تتشحان بالسواد حدادا على الطلاب.. ووعود أميركية بمحاربة إرهاب طالبان»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أوضح أنه لا بد للحكومة الباكستانية أن تتبع إجراءات أكثر حزما مع هؤلاء الإرهابيين المنتمين لحركة طالبان التي قتلت أكثر من مائة وثلاثين طالبا دون أي

* بخصوص خبر «ليبرمان يدعو نتنياهو إلى الكف عن الإساءة للعلاقات الإسرائيلية - الأميركية والأوروبية»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أرى أن أوروبا لم تدعم يوما الفلسطينيين. كما أريد أن أوجه سؤالا إلى ليبرمان ترى لو تجدد القتال بين الإسرائيليين وبين الطرف الفلسطيني وبدأت الصواريخ في الانهمار

* أود أن أعلق على مقال عبد الرحمن الراشد «الروس لن يتخلوا عن الأسد.. ونحن أيضا»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بالقول إنه لم يكن استخدام الفيتو الروسي منذ البداية إلا لدعم النظام الديكتاتوري لبشار الأسد الذي وجد من يساندونه وعلى رأسهم روسيا والنظام الإيراني، كما سمح الفيتو الروسي

* عطفا على مقال إياد أبو شقرا «ماذا وراء أكمة (خطة دي ميستورا)؟»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، من وجهة نظري أجد أن هذا هو أول مقال أطالعه على صفحات جريدة عربية يعالج فيه كاتبه بصراحة ووضوح وبرأي حر موضوع الواسطة الثالثة الدولية لسوريا، السيد دي ميستورا، بينما الصحف الأخرى بنفس التبعية

* في ما يخص مقال سمير عطا الله «(يا للأوباش).. دوَّنت الدوقة»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن هذه البلدان مثل روسيا التي حولتها شدة برودة الطقس إلى حالة أثرت على أهلها سلبا ليقتلوا أيضا بدم بارد كل من يعترضهم، ويفرضوا آراءهم وتأثيرهم فقط بقوة السلاح، لا يعنيها

* بعد قراءتي مقال علي سالم «نمر لا يجيد القراءة والكتابة»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أقول: هذه القصة ترمز إلى كثرة الدساتير والقوانين والقرارات التي تصدرها الدولة لكنها لا تنفذ وإنما تظل محفوظة في الأدراج وتظل مجرد حبر على ورق، وما أكثر الموظفين الذين تعج بهم المصالح والهيئات