تعين على باراك أوباما إيجاد خلف لبن برنانكي على رأس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي في حين لا يحتاج البنك المركزي على الإطلاق إلى خضات عندما يبدأ عملية انتقالية حساسة في سياسته النقدية.
فبعد خمسة أعوام من أزمة 2008 الناجمة عن الطفرة العقارية والقروض المتعثرة (أزمة الرهن العقاري)، لا يزال الاقتصاد الأميركي