ليس اليمن ولا الصومال ولا باكستان، إنما هي بريطانيا التي تسبب محور المخاوف الأمنية بسبب سجل تنامي عنف الجماعات الأصولية فيها، خاصة بعد هجوم انتحاري في السويد شنه رجل تحول إلى النزعة المتطرفة في المملكة المتحدة. هذا ما يراه منتقدو سياسات بريطانيا في مكافحة الإرهاب، ويقولون «إن الهجوم الذي وقع في استوكهولم