لم تعد الشخصيات الرمزية، المسماة «أفاتار» avatar، التي تتقمص أدوارها على الإنترنت، مخصصة فقط للأفلام ولا للاستخدام من قبل الأشخاص المهتمين بالمجال التقني في أوقات فراغهم. بل إن بعض المنظمات تستخدم في الوقت الراهن العوالم الافتراضية في أغراض التدريب والمحاكاة ووضع النماذج، إلى جانب أمور أخرى.
يحقق مركز