بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «سوريا: عودة التفجيرات قبل وصول بعثة أنان.. والنظام يواصل قصف المدن»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: يجب على المجلس الوطني السوري، بما أنه يمثل الشعب السوري الآن أن يطالب الأمم المتحدة والدول الأجنبية بالقيام بتحقيق دولي مستقل بالتفجيرات الإرهابية التي تحدث غدرا في بعض

* تعقيبا على خبر «الحكومة العراقية تقرر تفتيش البضائع جوا وبرا لوقف تهريب السلاح إلى سوريا»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: الحكومة العراقية، كما يقول ناطقها، تقوم بتفتيش البضائع برا وجوا! يا دباغ كفى ضحكا على الذقون بالله عليكم؛ فالعراق أصبح الممر الرئيسي لإمداد الأسد بالأسلحة والمال،

* تعقيبا على خبر «حسين مرتضى عن تسريبات البريد الإلكتروني: القيادة السورية لا تحتاج نصائح بل هي التي تعطيها»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: كلام مكرر على نفس شاكلة كذب النظام ومن والاه، مع الأسف عند حرب يوليو (تموز) احتضن الشعب السوري بكل فئاته اللبنانيين الشيعة المدنيين الذين هربوا

* تعقيبا على خبر «مجموعة منشقة في إدلب تطلق على نفسها اسم (سرية الشهيد رفيق الحريري)»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: هل سوف يسمي الجيش السوري الحر سراياه باسم شبيحة لبنان التابعين لحزب إيران الطائفي؟ تسميات كهذه هي تسميات ووفاء للشهداء الذين قضوا نحبهم على أيدي هذه العصابة الطائفية،

* تعقيبا على مقال ديفيد إغناتيوس «مخطط بن لادن لقتل الرئيس أوباما»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن بن لادن عبارة عن أسطورة اخترعها الإعلام الغربي والصهيوني لترهيب وتخويف الغرب من الإسلام، بل وتشويه الإسلام في أعينهم ومخيلاتهم واعتبار الإسلام خطرا على حرياتهم ومعتقداتهم.. إن لعبة «الإسلاموفوبيا»

* تعقيبا على خبر «السلطة ترفض عرضا إسرائيليا بإبعاد الأسيرة المضربة إلى غزة»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: إلى متى نتخلى حتى عن أسرانا؟ فهل السلطات الفلسطينية ترى أن وجود هذه الأسيرة في هذا الوضع شيء مرضٍ بالنسبة لهم؟ لِمَ لا يتحرك أحد من أجل إنقاذها هي وباقي الأسيرات؟ حتى إسرائيل بادرت

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أسدليكس!»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: لا نحتاج أن نقرأ البريد الإلكتروني الخاص ببشار لنفهم ما يجري؛ فالصورة واضحة، هناك تحالف شرس وضع كل المبادئ الإنسانية والأخلاقية والدينية خلفه، وانطلق يحصد الأنفس البريئة ويهدم ويقصف ويحرق مدنا وقرى وبلدات في سبيل

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أسدليكس!»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: ما الذي يريده مجلس الأمن والجامعة العربية والعالم الحر مما يجري في سوريا؟ أتراهم يريدون إثباتات وأدلة على إجرام العائلة الفاسدة والحاكمة بعشائرية فيها منذ ما يقرب من نصف قرن، أم يريدون تعداد البنود التي خرق فيها

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «مصر: الهروب الكبير للأموال والصفقة»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: الأفكار التي دخلت الرؤوس بالإخوان والسلفيين هي التي أدت إلى هروب الأموال اليوم وغدا أصحاب الأفكار والخبرة، فهؤلاء لا مكان لهم تحت خيمة الإعلام والتوجهات التي فات عليها الزمان، فلمن وأين نتوجه

* تعقيبا على مقال علي سالم «لا ترحمونا.. اسمحوا فقط لرحمة الله بالنزول علينا»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: ملف مهم والتعامل معه من قبل السلطات المصرية حتى الآن أثبت قصورا شديدا وعدم جدية، الواقع أن تصدير أزمة على حساب مصالح آلاف المصريين في الخارج هو فعل لا مسؤول، ويثبت أن الكفاءات

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «مخاطر الوضع في غزة»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: غزة جاهزة لكل تجربة حرب يقدم عليها المجرم المحتل، ليس بالتكنولوجيا ولا بصواريخ «فجر 5» الإيرانية أو غيرها، غزة جاهزة لأن تخرج على الرغم من الجراح التي ستكون قاسية بسبب فارق توازن القوى والضعف والالتهاء

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «أحبوه.. ولم يخافوه»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: بالحب وليس بالخوف فعلا يطبق القانون، أما عندنا نحن فالخوف وحده هو الأسلوب، وعندما يزول هذا الخوف يتمرد الشعب؛ لأن بعض حكامنا حكموا بالخوف والرعب، وعند انهيار حكمهم لم يبقَ من قصورهم وممتلكاتهم شيء، وأصبحوا