الاثنيـن 04 ربيـع الاول 1435 هـ 6 يناير 2014 العدد 12823  







بريـد القــراء

تصحيح الأوضاع
* تعقيبا على خبر «معارك ضد (داعش) في سوريا والعراق»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: خطوة في الاتجاه الصحيح، بعد أن تأكد الشعبان السوري والعراقي من عمالة «القاعدة» لإيران وبالتالي للنظامين العراقي والسوري، فقد جاء دور التصفية لهؤلاء الإرهابيين والمرتزقة كي يتفرغ الشعبان لمحاربة
موقف مرتبك
* تعقيبا على خبر «تقارير أميركية: دمشق تواصل تهريب أسلحة متطورة لحزب الله بينها صواريخ مضادة للسفن»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: هذا التقرير الأميركي الغرض منه في رأيي تلميع وجه حزب الله لغسل يديه من دماء السوريين، لكي يواصل رحلته مع أكذوبة المقاومة التي يتخذها هدفا يصوب من
هموم الأسرة
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «ابن صالح.. زوج ليس تماما»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: يكفي الأب أن يكون قريبا إلى ابنه ويتابع وعن كثب أنشطته المدرسية ويوجّه اعوجاجه ويستمع إلى مشاكله وهمومه والوقوف عليها، بالطبع هذا بالنسبة للعرب المقيمين على أرض الولايات المتحدة، وأن يكون
فهم خاطئ للدين
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «التدين حضر وغاب الدين!»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: للأسف هذا ما زرعه البعض بفهمه الخاطئ للدين، فزرع التطرف والفتن ليقسم الشعوب ويكفر هذا ويهمش ذاك من أجل مطالب دنيوية بحتة، وصراع فان على كرسي أو منصب زائل. إنها فتنة تقضي على الأخضر واليابس يروج
سلام لا استسلام
* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «.. و(السلام).. لا يلغي (حق الدفاع) عن النفس والأوطان»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: نعم إن السلام لا يلغي حق الدفاع عن النفس والأوطان كما جاء في المقال، فالسلام لا بد من وجود قوة تسانده وتحميه وإلا كان استسلاما لا سلاما، فهناك فرق كبير
أين رحمة بني الإنسان؟
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «وجبة كورية للكلاب»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: سيظل الإنسان كما أراد الله تعالى عندما خلقه في شتى بقاع الكون يحمل شقين ماديا وروحانيا وكلاهما مهم لكي تكون هناك إنسانية ورحمة لبني الإنسان، والركون إلى أحدهما غالبا ما يجعل الإنسان شاذا؛ فمثلا
داعش رمز للإرهاب
* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «داعش: هل هي فصيل معارض؟»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: في رأيي «داعش» ليست فصيلا معارضا بل هي فصيل إرهابي يتبع لمؤسسيه الإرهابيين الحقيقيين في إيران وسوريا حيث إن ما يسمى دولة الإسلام في العراق والشام عرفها الجميع اليوم بعد أفعالها الإرهابية أنها
مقتطفـات مـن صفحة
افتتاحية «الشرق الأوسط»
مصر واستحقاق الدستور