بريـد القــراء

حول خبر («ثوار العشائر» لـ«الشرق الأوسط»: نستعد لدخول بغداد ولدينا مسلحون داخلها)، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أوضح أن الصورة القاتمة التي تعيشها بغداد الآن بعد إعلان ثوار العشائر استعدادها، يبدو أنها تحتاج إلى ظهور ابن العلقمي جديد لكي يسهل أمر دخول هذه القوات العشائرية، خاصة أن حكام

بخصوص خبر «النجيفي يفك العقدة السنية في الرئاسات الثلاث ويضع التحالف الوطني في الزاوية الحرجة»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أرى أنه ليس هناك أطر للعمل السياسي في العراق، بل هناك مزاد للمناصب وكل يريد أن يفرض سعره لنيل هذا المنصب أو ذاك، فما يجري الآن هو البحث عن أشخاص لهم أتباعهم المرتبطون

بشأن خبر (إخوان مصر يفشلون في استغلال إجراءات اقتصادية تقشفية في «جمعة غضب» جديدة)، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، من وجهة نظري أن المصريين اليوم على درجة عالية من الوعي يستطيعون معها التفريق بين من يريد لهم الخير حتى ولو ضيق عليهم بعض الشيء، ومن يسعى جاهدا لتدمير مستقبلهم في جميع مناحي الحياة

عطفا على مقال مصطفى فحص «الانفصال... عصا الأكراد السياسية»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، من وجهة نظري أن مسلسل تبادل الاتهامات قد بدأ في العراق، من أجل توجيه اللوم للآخرين وتعليق كل مشكلات العراق على الطرف الآخر، هذا ما يمكن مشاهدته من خلال لوم حكومة المالكي للأكراد وتحميلهم كل نتائج الانهيار

بخصوص مقال عادل درويش «قنابل الإرهاب في المحروسة»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أوضح أن الآلية التي تتعامل بها الدولة المصرية مع موضوع الإرهاب والقتل المفاجئ من خلال التفجيرات أو أطلاق النيران على أفراد الشرطة والجيش، تحتاج إلى تطوير وتغيير جذري في المفاهيم، فالجانب الأمني مهم والضربات

أود أن أعلق على مقال سمير عطا الله «خرجت من المقهى ولم تعد»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، بالقول إنه بما أن المدخن يبدأ بتدخين أول سيجارة تقليدا للآخرين، فهذا يعني أن التدخين سيوصله لما وصلت إليه تلك الشخصية التي يحاكيها، سواء من شهرة أو غنى وما إلى ذلك، فهي بمثابة حلم يتم السعي لتحقيقه، ولقد

فيما يخص مقال كاميليا انتخابي فرد «الأسابيع الثلاثة الأكثر أهمية لإيران على مدى ثلاثين عاما»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن جميع المؤشرات توضح أن المحادثات الإيرانية ستنجح هذه المرة، وخصوصا بعد إعلان أميركا تدخلها في حالة عدم التوصل إلى حل مع الجانب الإيراني، ولكن لاستكمال