بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «لقاء أميركي ـ فلسطيني.. والنمسا تعتبر حكومة الوحدة فرصة للمنطقة»، المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) الحالي، أقول ان هذا التطور يفرض على حماس أن تطبق المثل القائل «كل ما يعجبك والبس ما يعجب الناس»، في نهجها السياسي مع المجتمع الدولي، بمعنى أن تتقدم له بسياسات يمكنه قبولها، لأن السياسة ليست

> تعقيبا على خبر «بريطانيا تحمل موغابي مسؤولية التدهور في زيمبابوي»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، أقول يبدو ان حكم موغابي قارب نهايته، فتصرفات رئيس زيمبابوي تجاه معارضيه الذين يتعرضون لقمع شديد، بلغت حدا لا يطاق، تختفي معها أي غرابة عند وصف البعض له بما يليق بممارساته . وقد أثرت ممارسات موغابي

> تعقيبا على خبر «تقرير: الصومال والعراق والسودان في أعلى قائمة الدول التي تشكل خطرا على الأقليات»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول ان ما ورد في التقرير الدولي بشأن العراق صحيح، لكنه جاء متأخراً، حيث كان مفترضا وضع العراق، منذ سنة 1968، ضمن البلدان الخطرة على الانسانية، بسبب عجلة الترهيب

> تعقيبا على خبر «رمضان.. أحد صقور النظام السابق والكردي الذي تبنى أفكارا قومية عربية»، المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) الحالي، أقول إن الخطأ الوحيد في المحاكمة التي جرت في رأيي هو أنها لم تشمل كل ما ارتكب ، واكتفت بما حصل في الدجيل، فهناك العديد من الدعاوى التي أراد العراقيون رفعها. عامر المرواني ـ باكستان

> تعقيبا على خبر «لقاء أميركي ـ فلسطيني.. والنمسا تعتبر حكومة الوحدة فرصة للمنطقة»، المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) الحالي، أقول إن العالم بدأ يعترف بالحكومة الفلسطينية تدريجيا، ولم يكن هذا الاعتراف ليتم لولا اعتراف الفلسطينيين أنفسهم ببعضهم بعضا، وتجاوزهم المصالح الحزبية الضيقة. نتمنى أن يستمر الاتفاق

> ردا على مقال الصادق المهدي «بخ بخ موريتانيا»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، اقول إن الكاتب قدم مقالا مهما من حيث التنظير، غير ان المشكلة لا تكمن في ما قاله في مقاله، بل في العمل به، فهو الى الشعراء أقرب كما لم يصغ في رأيي، الصادق المهدي، للمشير سوار الذهب الذي سلمه السلطة. عمر عبد الباري

> تعقيبا على خبر «لقاء أميركي ـ فلسطيني.. والنمسا تعتبر حكومة الوحدة فرصة للمنطقة»، المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) الحالي، أقول بات على حماس إذن، ان تدرك أنها دخلت بداية جديدة ومهمة تتعلق بما هو مقبل على الوضع الفلسطيني، بعد تشكيل الحكومة الجديدة التي بدأت تحظى باعتراف عدد من الدول الاوروبية، وهذا الاعتراف

> استغرب ألا يفوّت عبد المنعم سعيد أي فرصة لإعلان موقفه من حماس، وآخرها، مقاله «من الداخل والخارج.. إلى الموقف والسياسة!»، المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) الحالي، مع أن حماس كحركة لا تجد غضاضة في التحول الى البراغماتية، على طريق السياسة التي يتحدث عنها الكاتب في مقاله، وذلك لتحرير الأرض الفلسطينية، كما

> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «من الداخل والخارج.. إلى الموقف والسياسة!»، المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) الحالي، أقول ان للقرحة الإسرائيلية التي تأكل أمعاء المريض العربي منذ عام 1967، دواءً معروفاً في صيدليات الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي، والأرض العربية التي تم احتلالها عام 1967 في ساعات فقط،

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «إنجاز على بحر العرب»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، اقول إن في عمان ثمة لغة مشتركة غنية بمفرداتها، في إطار الهوية العمانية العربية الإسلامية، سماتها كسب الرزق وعدم التعالي والعلم والتخطيط لكل شيء. ليس غريباً إذن أن يرى زوارنا العماني في محطة الوقود أو المصنع،

> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «دُبي.. ليس كما توقعها عبود الكرخي!»، المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) الحالي، أقول لو ترك الثوريون العراقيون بلدهم على ما كان عليه أيام العهد الملكي الزاهر، لما وصل إلى ما هو عليه حاله الآن. فالعهد الملكي كما هو معروف، أسس قاعدة للتطور في كافة المجالات العلمية والأدبية والثقافية.

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «لأجيال من بعدنا»، المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) الحالي، أقول ان الكثيرين عرفوا الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات، بعد وفاته، من خلال الأحداث التي مرت وتمر في المنطقة. فقد تمتع السادات ببعد نظر، وكان رجل دولة. حارب من أجل الكرامة وانتصر، وحارب من أجل السلام وانتصر