الاحـد 10 محـرم 1434 هـ 25 نوفمبر 2012 العدد 12416  







بريـد القــراء

هدنة سياسية وعسكرية
تعقيبا على خبر «مسؤول أميركي: أوباما معجب ببراغماتية مرسي»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: النجاح على الصعيد السياسي والعلاقات الدولية وكسب الأطراف المهمة في العمل السياسي بدلا من استعدائها أمر مهم. إنني أعتبرها سياسة الأيام السبعة التي آتت أكلها وأرغمت إسرائيل على الهدنة وأميركا
انتصار وهمي لم يحقق شيئا
> تعقيبا على خبر «هنية يهدي (النصر) للشيخ ياسين وعرفات والشقاقي وأبو علي مصطفى»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: هل المنتصر يستجدي وقف إطلاق النار ويستجدي له ذلك حلفاؤه ومؤيدوه؟ هل المنتصر يطالب بانعقاد مجلس الأمن واتخاذ قرارات رادعة في حق المعتدي؟ المنتصر يحقق هدفه من القتال ولا
مواقف مشرفة لليبيا
> تعقيبا على خبر «المرزوقي: ليبيا وضعت 200 مليون دولار في البنك المركزي لتونس لمساعدة بلاده»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: الدكتور المقريف قدم في سبيل الديمقراطية ثمنا غاليا وعرض حياته للخطر عشرات المرات، والرئيس التونسي الراهن منصف المرزوقي من شاكلة المقريف، فهو أيضا من المقاتلين
خطوات للإصلاح في العراق
> تعقيبا على خبر «بارزاني يبلغ النجيفي موافقته على مقترح بغداد بالعودة إلى اتفاقية 2009»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: نجاح مثل هذا الجهد، ولتمييزه عن أي مناورة جديدة وما أكثرها، هو في قدرته على خلق الارتباط بالخطوة التالية المنشودة المتمثلة في معالجة الموقف علاجا عادلا دائما،
هل الطب مهنة إنسانية؟
> تعقيبا على مقال د. حسن محمد صندقجي «هل يدرك الأطباء ما يريده المرضى منهم؟»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن مهنة الطب كانت مهنة إنسانية وأصبحت مهنة تجارية بحتة، خاصة في المستشفيات الخاصة والمستوصفات التي أصبحت أكثر من الشعب. وعلى الرغم من الرقابة الصحية والتصنيف المهني تجد
أردوغان وحقوق الأكراد
> تعقيبا على مقال أمير طاهري «تركيا: آمال وليدة لسياسة كردية جديدة»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: عسى أن يتحلى السيد أردوغان بالشجاعة ويثبت مصداقيته ويحل المشكلة الكردية في بلاده بالطرق السلمية والحضارية ويستجيب لحقوق الأكراد المشروعة والعادلة بدلا من اتباع أسلوب القوة والعنف،
الهدنة تسرع بسقوط الأسد
> تعقيبا على خبر «الهدنة صامدة.. إسرائيل تتوعد وحماس تحتفل»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: أتمنى من حكومة حماس أن تفوت الفرصة على الصهاينة والإيرانيين على حد سواء وذلك بفرض رقابة صارمة جدا على إطلاق الصواريخ لا سيما الكارتونية منها، فنظام الأسد يترنح بفعل قوة ضربات الثوار الأحرار
إيران وصواريخها الورقية
> تعقيبا على مقال رضوان السيد «دماء فلسطين: من القضية إلى الدولة»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لم أسمع أن إيران وحزب الله ساندا حرب حماس ضد المغتصبين. أمس خرج الشيخ إسماعيل هنية يمجد ويعظم في إيران ويشكرها على دعمها لحماس بالسلاح في هذه الحرب، فهل فعلا ساندت وساعدت إيران حماس
عودة مرة أخرى للميدان
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «الميدان مع من في مصر؟»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: الأحداث الآن تجاوزت شارع محمد محمود، فالآن موسم الحصاد، وحصاد الإخوان أرادوه مرا قبل أن ينضج الثمر، فهذه كلها أقنعة تتساقط، وما دامت العصمة موثقة بأيديهم فسيكونون أحرارا في استغلالها، وهذا
لماذا هذا التصعيد؟
> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «هل يشن المالكي حربا على (رئاسة) إقليم كردستان؟»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: قبل سنة تقريبا كتب أحد الجنرالات الكرد تقريرا لبارزاني اشتكى فيه من قيام المالكي بتصفية الجيش الحالي من الأكراد والسنة، ثم تم تسريب تصريح للمالكي وهو يتوعد الأكراد،
طموحات لا تنتهي
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الأم أوباما»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: أحيانا تكون الغربة وطنا، وأحيانا يكون الوطن غربة.. الأقدار هي التي تنسج خارطة الطريق تاركة العقل في حيرة من أمره. ما كان مستحيلا في عقولنا أصبح ممكنا على أرض الواقع. قيل إن لكل زمان دولة ورجالا، وأنا
إسرائيل ونقض العهود
> تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «غزة: هدنة بدلا من تسوية؟»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: موازين القوى والردع والرعب كلها تغيرت ولا أحتاج لشرح أو دليل، فأنا عشت طفولتي في منطقة القناة أيام حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر، وأتذكر كأنها بالأمس حين كانت الطائرات الإسرائيلية تغير علينا
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الشيخ الدكتور إبراهيم الدعيج،
الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم،
أنس الصالح،
الدكتور حاتم الحلواني،
سمير مقبل،
إيرينا بوكوفا،
الدكتورة سيلفيا آيرل،
الجنرال باتريك فلان،
أحمد آل خطاب،
الدكتور صلاح بن علي عبد الرحمن،