* تعقيبا على خبر «الجيش اللبناني يؤكد السهر على (الأمن والحرية والاستقرار)»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: بعض الجيش ينتمون إلى إيران وعصابات حزب الله أيضا، أما القضاة فهم مجرد شبيحة يتبعون من يدفع أكثر، لتجد أن الأمن يطارد أهل السنة فقط ويصفهم بالإرهابيين، في حين يسمح لعصابات