بريـد القــراء

* تعقيبا على مقال سليمان جودة «ربيع المغرب الناعم يصل إلى الجزائر!»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن أية إصلاحات تجري في الجزائر من دون تعديل المادة 74 التي تعادل المادة 76 من الدستور المصري، ستكون بلا جدوى أو فائدة. ومن ثم يجب أن يكون تعديل المادة 74 على قمة التعديلات المقترحة باعتبارها

* تعقيبا على خبر «السلطة مستعدة لتعديل طفيف على حدود 1967.. وحماس وفصائل أخرى ترفض»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: لو توحّدت القيادات الفلسطينيّة، لأمكنها اتخاذ موقف واحد لا يستطيع أحد تجاوزه. لكن الخلاف الحالي بين الفصائل المتناحرة أفقد أهل الأرض حقّهم، وهم اليوم يشاهدون تبقّى من أرضيهم

* تعقيبا على خبر «واشنطن: تسليح المعارضة السورية لا يزال قيد الدراسة.. والقرار خلال أسابيع»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: كلام الوزير الأميركي لا يأتي من فراغ ولكن وراء الأكمة ما وراءها، وراء هذا الانتظار القتل الأكثر والتدمير والبطش والظلم، نعم ليس ظلم النظام فقط وإنما ظلم العالم برمته،

* تعقيبا على مقال أمير طاهري «نعم للانتخابات.. إن كانت نتائجها ستروقني»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول: كانت حركات «الإسلام السياسي» تتخذ التجربة الجزائرية نموذجا لضيق صدر الآخر بالديمقراطية حين لا تكون النتائج كما يتمنون، والآن بعد حكومات الربيع العربي سنختبر مصداقية هذه الحركات في الاندماج

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «أسباب إغراق إيران المنطقة بالحروب المذهبية!»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: المرشد الإيراني الحالي علي خامنئي، يتحدَّر من أصول اذرية، والأمر نفسه ينطبق على الشّاه إسماعيل الصفوي رئيس الوزراء السابق والمرشح الخاسر لرئاسة الجمهورية الإيرانية مير حسين موسوي. على

* تعقيبا على مقال ريان كروكر «العراق على شفا الهاوية مرة أخرى»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: تجاهلت الحكومة الاميركيّة كل العقلاء الذين نصحوها بعدم التورط في العراق وابتلاع الطعم الإيراني الذي مرّرته لها بعض الأحزاب العراقية المعارضة لنظام صدام حسين، لكن الولايات المتّحدة دخلت حربا خاسرة

* تعقيبا على خبر «خامنئي يوصي بوقف المشاحنات الآيديولوجية قبل الانتخابات»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: يبدو أن المشاحنات الآيديولوجية في إيران هي لعبة يتحكم بها المرشد الإيراني علي خامنئي. قبل الانتخابات يوصي بإيقافها على أمل العودة إليها بعد الانتخابات. المشاحنات الآيديولوجية هي أمراض

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «إلى من خدعهم نصر الله»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: لو أننا نفكر في دور بعض الدول العربية لوجدنا أنها هي من أسهم في بروز أين عام «حزب الله» حسن نصر الله وحزبه وذلك بتقاعسها عن القيام بمهامها تجاه الدول العربية وأبرزها لبنان عندما كان لبنان لقمة سائغة ينتظرها

* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «رفض إيران اتفاقية السلامة النووية» لا يطمئن دول الخليج!»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: في رأيي السياسة الإيرانيّة خطيرة على الدول العربية، وستبقى مصدر تهديد لها، وخصوصاً دول الخليج العربي. على ما يبدو أنها تسعى الى السيطرة على مياه الخليج والممرات.وحتى

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «الاستثمار العقاري العربي»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: في رأيي أهم سبب لارتفاع أسعار العقارات هو الإضطرابات في بعض الدول العربية. إنّه العامل ما دفع العديد من ميسوري الحال للذهاب برؤوس أموالهم الى لدول شبه المستقرة نسبيا والاستثمار. أضف الى ذلك تضخم

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «(الأرض الأخرى) في اليمن»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: عشت لفترة في أهوار الجنوب العراقي حيث اكتشفت حينها عشرات الرجال الذين لا يتمكنون من ترك قراهم متراً واحداً خوفاً من أن يقتلوا في جريمة ثأريّة. أخشى ما أخشاه على بلدي الحبيبآفة الحروب الأهليّة، واتمنى