بريـد القــراء

تعقيبا على خبر «طرابلس تحت رحمة المسلحين وشروطهم عصية على التنفيذ»، المنشور بتاريخ 26 مايو (أيار) الحالي، أقول: للأسف الشديد، حزب الله أقحم الشعب اللبناني بأكمله في معركة ليست معركته، على الرغم من سياسة النأي بالنفس التي أطلقتها الحكومة، فحزب الله يجاهر بدفاعه عن نظام حاكم وزمرة ظالمة في دمشق، ومن ثم

تعقيبا على مقال خالد القشطيني «النادل والزبون»، المنشور بتاريخ 26 مايو (أيار) الحالي، أقول: يبدو أن الخلافات متجذرة لدينا، فهي تحدث حتى في المطاعم والمقاهي بين النادل والزبون، وبين الـ«أسطة» والصانع وبين الخلفة (أسطة البناء) وعمال البناء، وهذه الخلافات لا تفسد للود قضية، فحتى الخلافات العشائرية يمكن

تعقيبا على مقال علي سالم «الأرض المتروكة كالعقول الفارغة تصبح مكبّا للنفايات»، المنشور بتاريخ 26 مايو (أيار) الحالي، أعتقد أنه موضوع وتحليل واقعي يبحث عن الحلول، وهذا ما ينقصنا في الشرق الأوسط. هذا الحال لا ينطبق على مصر وحدها، بل أصبح واقع الحال في العراق الآن، وباتجاهه إلى التقسيم، وغيّر مصير البلد،

تعقيبا على مقال سمير عطا الله «هل سوريا إسبانيا الثلاثينات؟»، المنشور بتاريخ 26 مايو (أيار) الحالي، أقول: باعتقادي أنه من المبكر أن نطرح أي مقارنة بين ما يحصل في سوريا وما حصل في إسبانيا، فالذي حصل في إسبانيا في الواقع كان صراع أفكار وآيديولوجيات حاولت كل واحدة منها أن تفرض نفسها على الساحة الأوروبية

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «حزب الله.. كذبة الإعلام العربي»، المنشور بتاريخ 26 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الدول التي تدعي تدخل الآخرين في الشأن السوري، والتي حولت المنطقة فيما مضى إلى ساحة للحرب وانعدام الأمن عبر ارتكاب جرائم حرب في العراق وأفغانستان ودعم جرائم الحرب التي تقوم بها إسرائيل

تعقيبا على مقال عبد الله بن بجاد العتيبي «سوريا: حروب في حرب»، المنشور بتاريخ 26 مايو (أيار) الحالي، أرى أن على الدول العربية اتخاذ القرار الصائب ومقاطعة إيران مقاطعة شاملة وعلنية سياسيا وتجاريا، بالإضافة إلى طرد جميع سفرائها لأنهم يقودون العمليات من داخل الدول العربية غير آبهين بها، وكذلك سحب جميع

تعقيبا على مقال طارق الحميد «دائما (فتش) عن إيران»، المنشور بتاريخ 26 مايو (أيار) الحالي، أقول: تأكيدا على ما جاء في المقال، نجد أن من وصايا الرئيس الراحل صدام حسين للعراقيين وفي جميع لقاءاته أنه يجب على العراقيين ألا يغفلوا ويبقوا إحدى عيونهم مفتوحة باتجاه إيران، لأن الشر لا يأتي إلا من هناك، فلا عجب

تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «خروج غير آمن!»، المنشور بتاريخ 26 مايو (أيار) الحالي، أقول: بعد كل هذه الدماء وقتل المئات من الأطفال وجر كل الطائفة إلى مستنقع الحقد والكراهية من طهران إلى بغداد إلى الضاحية الجنوبية في بيروت، كل هذه الجرائم وشق الوعي السوري من أجل التفاوض، لا أظن أن ما يقوم به النظام