بريـد القــراء

*تعقيبا على خبر «دول عربية وأوروبية مستعدة لتسليح المعارضة بدلا من واشنطن»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: منذ وصول الرئيس الأميركي باراك أوباما إلى السلطة وهو يجامل إيران ويعارض تخوفات الدول الغربية من المشروع النووي الإيراني، والأسباب وراء هذا التساهل الأميركي يرجع في رأيي أولا إلى

*تعقيبا على خبر «أردوغان يوجه (النداء الأخير) للمتظاهرين.. ويتمسك بالاستفتاء»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: السيناريو نفسه الذي يتبعه رئيس الوزراء التركي طيب رجب أردوغان في حل الأزمة اتُّبِع في دول أخرى ولم يجدِ نفعا، فمسألة الاستفتاء لم تعد الفيصل، حتى لو عده أردوغان النداء الأخير

*تعقيبا على مقال سمير عطا الله «اذهبا إلى يالطا»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لا شك أن الصورة جماد، إلا أنها تعبر تعبيرا دقيقا أبلغ احيانا من أي كلمات، فضلا عن أن الكلام قد يكون مخالفا للواقع، أما الصورة الصَّماء فهي صادقة ولا تكذب، وتنطق دائما بالحقيقة وإن كانت التكنولوجيا الحديثة

*تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «نصر الله.. محرر الأمة!»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: طوال عقود مضت وكل شيء يدار في معظم بلادنا العربية بالمنطق المعكوس، فمثلا الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، لكي يحرر فلسطين لا بد له من احتلال الكويت وتدميرها، والإيرانيّون لكي يحرروا فلسطين لا بد

*تعقيبا على مقال رضوان السيد «ماذا يريد الإيرانيون.. وأين العرب؟!»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: بخصوص الفتاوى التي صدرت عن المرشد الأعلى علي خامنئي، فيما يتعلق بدعوة المسلمين لدعم سوريا، فإني أتساءل أنه إذا كان حريصا على وحدة المسلمين أين كان خلال غزو القوات الأميركية للعراق، وهو

*تعقيبا على مقال توماس فريدمان «كشف الأسرار»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: على ما يبدو ان العالم كله أصبح يعيش ظروفا استثنائية بعد أحداث سبتمبر (أيلول) وتداعياتها من غزو ظالم لبلد لا علاقة له بالإرهاب على أي مستوى، ومع ذلك ما حدث في أميركا على صعيد ما يطلقون عليه فضيحة التنصت يعد

*تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «أخطر الاختراقات الإسرائيلية في العراق»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: كل أجواء العراق أصبحت مباحة ومخترقة من كل الجهات، ولكن العجيب هذه المرة هو إصرار المالكي على ألا تخترق أجواء العراق أو تستخدم لمهاجمة إيران، فهي الحالة الاستثنائية الوحيدة التي شهدها