بريـد القــراء

تعقيبا على خبر «الجيش اللبناني يسيطر على مقر الأسير بعد فراره.. والقضاء يصدر مذكرة بحث بحقه»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نتمنى الخير والاستقرار لبلد مثل لبنان؛ فقد أثقلت كاهله حرب أهلية امتدت نحو خمسة عشر عاما، ولكن هناك حزب الله ينتشر في كل لبنان وفي كل زاوية من أرجائه، والجيش اللبناني

تعقيبا على خبر «وزير البيشمركة يرفض المثول أمام محكمة عراقية بشبهة الاستيلاء على دبابات»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: يحق للموالين لإيران في بغداد أن يفعلوا ما يشاءون مع المعارضة، أكرادا كانوا أم عربا من أهل السنة.. بالأمس القريب أصدروا مذكرة إلقاء القبض على الهاشمي، واليوم وزير البيشمركة

تعقيبا على مقال عبد العزيز بن عثمان بن صقر «روحاني رئيسا: وسياسة (حسن النوايا) قصيرة الأمد»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: من تعريفات التصوف هو أن المعرفة والكسب يأتيان بالإلهام والإشراق بشكل أساسي. محور الممانعة كيف يمكن أن يضم روسيا ورجال المالكي؟ والنظام العلماني السوري الذي يحارب

تعقيبا على مقال طارق الحميد «حزب الله.. قيادة بلاد الشام!»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لولا أميركا لما تمكن حزب الله إلى هذه الدرجة من القوة والهيمنة، فماذا فعلت أميركا وحلفاؤها ضد حزب الله؟ تقول لقد أدرجته على أنه منظمة إرهابية.. وماذا تعني بذلك وهو يصول ويجول ويشتري الأسلحة ويكدسها

تعقيبا على مقال د. سانام وكيل «روحاني: المرشح غير المتوقع لتوحيد الصفوف»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: تحقيق الوعود الانتخابية هو الفيصل في حالة روحاني أو غيره من الرؤساء الجدد، ولا ضمان لتحقيق هذه الوعود، التي قد تنقذ إيران وتحل أزماتها الداخلية والخارجية لتدخل مرحلة جديدة من السلم

تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «جون ستيوارت محافظ (الأقصر)»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لقد كان المحافظ المستقيل أكثر عقلا وفكرا وحفاظا على أمن محافظة الأقصر بعد أن رفضه كثيرون؛ صغارا وكبارا في الأقصر ومصر بأكملها، في الوقت الذي نجد فيه الرئيس مرسي يطالبه أكثر من خمسة عشر مليون مواطن

تعقيبا على مقال أكرم البني «المحنة السورية والإرادة الدولية!»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لا خصوصية في الوضع السوري، كل ما في الموضوع أن الغرب يهمه أولا وأخيرا جبهة الجولان الخانعة منذ 40 عاما والخاضعة تحت تصرف إسرائيل، لذا يريد الغرب ضمانات كافية من أي طرف لاستمرار وضع الجولان نائما،

تعقيبا على مقال خالد القشطيني «دمعة وابتسامة»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: بالنسبة لكلامك عن ثورات الربيع العربي، أنا أتفق مع المقال تماما في ذلك، عندما قامت الثورة في بلدي مصر وسقط النظام السابق فرحت، واعتقدت أن بلدي سيكون بلدا ديمقراطيا حرا، لكن للأسف حدث العكس، وأصبحت أترحم على

تعقيبا على مقال حسين شبكشي «مصر التي في خاطرنا!»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الحقيقة أن المحرضين على الفتنة خرجوا من السجون متعطشين للانتقام من مصريتهم ووطنهم ودولتهم، فقد شاهدنا واحدا منهم يزعق في وسط المصريين مهاجما القوات المسلحة وجيش مصر، الذي هو من شعب مصر، فلا بيت في مصر إلا