الاثنيـن 14 محـرم 1435 هـ 18 نوفمبر 2013 العدد 12774  







بريـد القــراء

ليبيا.. وحلم الاستقرار
* تعقيبا على خبر «طرابلس تنتفض ضد الميليشيات المسلحة»، المنشور بتاريخ 16 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: المصيبة العربية الحالية تكمن في من الذي يحكم وليس من الذي يصلح. هناك بؤر إرهابية مجنونة ومرتزقة تعمل من أجل عدم الاستقرار الأمني والتنموي في البلاد، أيادٍ خفية تعمل في الظلام,، عصابات مسلحة
من يدعم الأكراد؟
* تعقيبا على خبر «حزب الاتحاد الديمقراطي السوري يصف تصريحات بارزاني بـ(المخيبة للآمال)»، المنشور بتاريخ 16 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: نجحت إيران في السيطرة على الحركات الكردية في كل من سوريا وتركيا، وتحاول السيطرة على أكراد العراق من خلال أحزاب المعارضة الكردية، وتحاول سوريا استنزاف الحكومة
استحواذ على السلطة
* تعقيبا على خبر «ولاية المالكي الثالثة تهيمن على شكل خارطة التحالفات السياسية في العراق»، المنشور بتاريخ 16 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: التشبث بالولاية الثالثة ستكون عامل نقمة، وخاصة بعد الأداء السيئ الذي مورس خلال الولايتين، ترافقها سوء الحالة الأمنية والاستحواذ على صنع قرارات تصب في المصلحة
الخوف من النووي
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «القنبلة النووية السعودية»، المنشور بتاريخ 16 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: من يعرف ربما أن الدول الخمس الكبرى تبرم اتفاقية مع إيران بعدم التعرض لإسرائيل مقابل الاستمرار في التخصيب، ومن ثم امتلاك السلاح النووي وتركيع الدول العربية. طارق عبد الله الخميس -
صمت مريع
* تعقيبا على خبر «(داعش) يعتذر عن قطع رأس مقاتل سوري بالخطأ»، المنشور بتاريخ 16 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إنه حقا عذر أقبح من ذنب، فكيف لكل هذا الإرهاب أن ينتشر في سوريا ويقتل مع النظام الديكتاتوري من تبقى من الأبرياء، وسط هذا الصمت الذي أصبح وصمة عار على جبين كل عربي شريف يشاهد ما يدور
توترات القارة السمراء
* تعقيبا على خبر «بن حلي: نأمل في قمة الكويت إقامة شراكة عربية - أفريقية حقيقية»، المنشور بتاريخ 16 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: يحلم بن حلي بالخروج من حالة التوتر التي بدأت في القارة الأفريقية، فمنذ أن أشعل البوعزيزي الفتيل والنار تنتشر في ربوع هذه القارة السمراء من دون توقف، ساعدت في إشعالها
عدم قراءة التاريخ
* تعقيبا على خبر «اعتقال ثلاثة آلاف عراقي من مناطق سنية ببغداد بسبب طقوس (عاشوراء)»، المنشور بتاريخ 16 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: حملة اعتقالات والمداهمة تتواصل مع إحياء مناسبة دينية لا يحتمل إلا تفسيرا واحدا، هو أن تلك المناسبات تريد منها الحكومة الموالية لإيران أن تستغلها لأغراض نفعية تخدم
اختلاف
* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «المذاهب الأربعة.. بين كبارها المجتهدين وصغارها المقلدين»، المنشور بتاريخ 16 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن الإسلام واحد، وإن اختلفت المذاهب والطوائف والملل، وكل يدلو بدلوه، والتاريخ نادرا ما يذكر أن هذا يكفر ذاك، وحتى في الحروب لم يذكر أن هذا الجيش كفّر
إنهم أسقطوا أنفسهم
* تعقيبا على مقال علي سالم «نقطة الهجوم»، المنشور بتاريخ 16 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: مرسي لم يكن رئيسا لمصر بمعنى الكلمة، وحتى قراراته لم تكن له، والمرشد يملي عليه ما يقوله وهو بجانبه في خطبه، والسفيرة الأميركية كانت تراجع المرشد وخيرت الشاطر بمكتب الإرشاد من دون أن تعير أي أهمية لمرسي،
جنون العظمة
* تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «الثأر العربي يدهش العالم»، المنشور بتاريخ 16 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: هذا جعل البعض من غزاة الفكر المتصلب يسارعون إلى استغلال تيههم، فيدعونهم إلى حروب خلّاقة ينطلقون بعدها نحو تقدم تلقائي، وكأنهم يمتلكون تاريخا مغايرا لدورة التاريخ المنطقي، وتفكيرا متفوقا
من جد وجد
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله « كيس طحين وذئاب»، المنشور بتاريخ 14 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: قصة رائعة تدل على أن الحياة كفاح، فمن جد وجد ومن زرع حصد نتيجة جهده وعرقه، وهذا كله قبل أي شيء فضل من الله، القصة تدل على أن من أراد العلا، فعليه أن يكافح، وألا يخجل من أي عمل يقتات منه، ويجني
مقتطفـات مـن صفحة
فنون
جويل داغر: لا أستعين بقطرات الدموع الاصطناعية التي تستخدمها بعض الفنانات
آسر ياسين لـ «الشرق الأوسط» : قدمت «فرش وغطا» بدافع وطني
أكثر من مجرد آثار