* تعقيبا على خبر «طرابلس تنتفض ضد الميليشيات المسلحة»، المنشور بتاريخ 16 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: المصيبة العربية الحالية تكمن في من الذي يحكم وليس من الذي يصلح. هناك بؤر إرهابية مجنونة ومرتزقة تعمل من أجل عدم الاستقرار الأمني والتنموي في البلاد، أيادٍ خفية تعمل في الظلام,، عصابات مسلحة