بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «اغتيال جديد في لبنان يستبق المحكمة الدولية»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إنها نفس الأيدي الآثمة المجرمة التي تحمل الطائفية الإيرانية هي التي نفذت جريمتها النكراء والوحشية بحق رمز من رموز لبنان الوطنيين الشرفاء، إنها من تنفيذ أيدي الحزب الإرهابي الإيراني في

* تعقيبا على خبر «المالكي يهدد بحرق خيام الاعتصام في الرمادي وخطباء الجمعة هناك يتجنبون الإشارة إلى (داعش)»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هذا هو حال الأحزاب والأنظمة التي تعمل تحت راية إيران ولصالحها، سواء في لبنان أو العراق أو سوريا؛ أنظمة ديكتاتورية في رأيي تعمل تحت غطاء

* تعقيبا على خبر «استقالة 3 نواب من (العدالة والتنمية).. والجيش التركي (يوبخ) رئيس الحكومة»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: جاءت لحظة التخلي عن إردوغان، بل مواجهته بأخطاء حزبه كلها دفعة واحدة، خصوصا بعد أن جرى إعلانها على الملأ من دون ترك أي دليل مخفي عن أنظار الأتراك. هي سقطة

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «لماذا شطح وليس الأسير؟»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الذي لا أستطيع فهمه هو لماذا يصمت عنه السياسيون المعارضون له وهم يعلمون أنهم مشاريع موت وأن تصفيتهم مسألة وقت؟ هل ينتظرون من المجرم أن يصبح طيبا متسامحا أم يعتقدون أن رجال الحراسة سيعصمونهم

* تعقيبا على مقال باسم الجسر «في وداع الوحدة العربية»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: كانت حلما جميلا ودعته للانتقال إلى الوحدة الأوروبية التي حتى لا تربطها به أي عامل ثقافي أو اجتماعي أو سياسي، وإنما ربطهم عامل الاعتماد على العلم والاقتصاد وتسليم المسؤولية بأيدي تكنوقراط وأصحاب

* تعقيبا على مقال عادل درويش «المرحلة الثانية من الثورة المصرية»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هي مرحلة جديدة للثورة المصرية الجديدة التي نجحت في إسقاط الرئيس محمد مرسي وحزبه، ولكن ما نشاهده الآن بمثابة النفس الأخير لأتباع النظام الساقط ومن يؤيده من جماعات إرهابية خسرت الكثير

* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «(وعلى الأرض السلام).. قالها حبيبنا المسيح عليه السلام»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: السلام من أسماء الله الحسني. لقد أنزل الله سبحانه أبانا آدم وأمنا حواء عليهما السلام إلى الأرض ليعمراها وليس ليدمراها، فكوكب الأرض وجد لكل من يعيش عليه

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «يوميات القتل العادي»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الإرهاب أصبح هو الشبح القاتل الذي يسفك الدماء ويرعب الآمنين هنا وهناك، ينتقل إلى كل مكان فلا دين له ولا هدف سوى ترويع الآمنين وقتل الأبرياء على غرة، إنه عدو الحياة الهادئة الآمنة المطمئنة، وللأسف

* تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «فوز قائد (داعش) ورسوب إردوغان»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ما الذي نتوقعه من شعب سوريا الذي خرج بمطالب سياسية لمدة سنة كاملة ولم يسمع له أحد وترك تحت القتل الممنهج والحصار الممنهج، ودخلت الدبابات لفض الاعتصامات والمظاهرات، ثم خرجت الجامعة العربية