الاثنيـن 11 ربيـع الاول 1435 هـ 13 يناير 2014 العدد 12830  







بريـد القــراء

حرب طائفية
* حول خبر «لا توقف في مواجهات الرمادي.. والحياة تعود إلى الفلوجة تدريجيا»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن ما جرى حرب طائفية بقيادة المالكي، وبمساندة فعلية من إيران، وبسلاح من إدارة أوباما.. فالاتهام بالإرهاب فرية حكومية، لأن موعد الانتخابات اقترب، والمالكي هو المؤتمن
تحالف المعارضة السورية
* أود أن أقول حول خبر «وزير دفاع الحكومة المؤقتة يعلن عن تشكيل جيش وطني.. و(داعش) تتقدم في الرقة»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أن التكاتف والاتحاد بين أطياف المعارضة سواء الشق السياسي أو العسكري منها هو أهم خطوة في المرحلة الراهنة التي تمر بها الثورة السورية.. لقد حاول الأعداء إفشال
تكريم
* حول خبر «باكستان تكرم فتى تصدى لانتحاري وأنقذ مدرسته»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أنه يجب على الحكومة الباكستانية تكريم هؤلاء الشباب، وكذلك الطفلة ملالا، على هذه الأعمال البطولية التي يقومون بها، بطبع صورهم على طوابع تذكارية لتخليد هذه الأعمال، التي نادرا ما تحدث
حزب الله والحياة السياسية
* عن خبر «الرئيس اللبناني: إشارات إيجابية وصلت من الحريري للمضي في حكومة جامعة»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أرغب في التوضيح بالقول أيهما أخطر بغض النظر عما اقترفه النظام السوري من جرائم بحق لبنان من اغتيالات ونهب وترهيب وتخريب للمؤسسات الأمنية والإدارية والاقتصادية، على أيدي مرتزقة
حلم مكشوف
* أود أن أعلق على مقال محمد الرميحي «المشروع الإيراني!»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، وأرى أن المشروع الذي سماه المقال «المشروع الإيراني» لا يختلف من حيث المضمون عن غيره من المشاريع التوسعية الاستعمارية كالمشروع الصهيوني، فالبحث عن أصحاب المصلحة في أي مشروع يدلنا بسهولة على قادته
التصالح مع أنفسنا
* أود أن أعقب على مقال زين العابدين الركابي «لأجل 100 عام سلام في المنطقة.. ولكن!!»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي فأقول: هل تعتقد أنهم سيخجلون؟ يا ليتهم يحسون بمعاناة الفلسطينيين في المخيمات التي لم تتطور منذ 1948 في لبنان على أساس «العودة»، وهل من أجل العودة لا بد من زيادة العذاب
ثورات غير مدروسة
* حول مقال سمير عطا الله ««عُلوية القانون»»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: تعالت الأصوات في أكثر من بلد عربي، خاصة تلك التي خاضت ثورات غير مدروسة وخالية من أي أفق، مطالبة بالدستور، رغم أن العارفين ببواطن الأمور يعلمون أن الدستور لم تكن له قيمة في تلك الدول منذ استقلالها، فهل
أسلوب البلطجة
* «المسرح والبلطجية»، كان هذا عنوان مقال علي سالم المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أقول إنه يبدو أن البلطجة بجميع أنواعها داء مصابة به معظم الدول العربية منذ زمن بعيد، وهذا راجع إلى أن القوانين في هذه البلدان في سبات عميق، فلو طبق القانون بحذافيره وبدقة، لما تجرأ أي شخص على اتخاذ
مقتطفـات مـن صفحة
حـــــوار
وزير خارجية المغرب: دور الرباط في دعم عملية السلام لم يغب حتى يُبحث عن استرجاعه اليوم