بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «موافقة مشروطة من (المستقبل) على حكومة لبنانية جامعة»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: مطالبة ميشال سليمان لفريق «14 آذار» بتقديم تنازلات لمصلحة الوطن في غير محلها وغير منطقية حسبما أعتقد، وكان أحرى به في رأيي أن يخص بطلبه حزب الله الذي يسيء إلى لبنان بتدخله عسكريا

* نشر خبر «عباس يؤكد أنه لن يعترف بيهودية إسرائيل.. والسلطة تتمسك بالقدس عاصمة»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، وتعليقا عليه أقول للرئيس الفلسطيني محمود عباس: اطمئن فلا أنت ولا أي دولة في العالم ستعترف بيهودية الأرض ولا بيهودية إسرائيل، لأن أرض فلسطين لله ولخلق الله ورسالة الأنبياء

* تعقيبا على خبر «المالكي يهاجم منتقدي العمليات العسكرية ضد (داعش) في محافظة الأنبار»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: يبذل رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي كل جهده في إزاحة معارضيه الذين يقفون أمام طموحاته التوسعية التي ينفذها بناء على أجندته الدولية، التي يتلقى تعليماتها في

* تعقيبا على خبر «بدء تطبيق وقف إطلاق النار بين الحوثيين والسلفيين والقبائل بعدة مناطق يمنية»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: خطوة وجهود وطنية مخلصة تُحسب للرئيس اليمني هادي بوقف سفك دماء اليمنيين في حرب محافظة صعدة ودماج، بالتفاوض والحوار بين الأطراف المتصارعة التي ذهب ضحيتها

* كتب عبد الله بن بجاد العتيبي مقاله «مذكرات غيتس.. وما (داعش) إلا مثال»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، وتعقيبا عليه أقول: نال باراك أوباما جائزة نوبل للسلام هدية مسبقة من الجهة المانحة، لأنّها تعرف سلفا توجهات واستراتيجية الرئيسذي الأصل الأفريقي المثقف وذي القوة الناعمة، ولا يمكن

* بعد قراءتي مقال عبد الرحمن الراشد «سوريا.. هل أنهكت كل الأطراف؟»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أقول: ما زال الوقت مبكرا لإطلاق مثل هذه الرؤية، فجميع أطراف الصراع تعيد رسم تكتيكاتها وتعيد تموضعها للاستفادة من الاقتتال الجانبي فيما بينها.. فـ«داعش» ينتظر حسم معركة الجيش السوري

* تعقيبا على مقال مصطفى أحمد النعمان «اليمن: البديل المتاح»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الحزب الوحيد الذي كان صادقا مع توجهاته هو المؤتمر الشعبي العام.. هذه العبارة في الفقرة الثانية أثارت حفيظتي حقا، فهل يمكن لي أن أصدق أن هذا الحزب صادق في تسويق نفسه بأنه مدافع عن الوحدة،

* أود أن أعلق على مقال سمير عطا الله «بلد البصّارين»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، فأقول: النظام الإيراني يعرف جيدا شغف الشعب الإيراني وأتباعهم بماضيهم الإمبراطوري الفارسي، لذلك تجد صور الملالي في كل مكان، كما نجده تحت سيطرة حزب الله، حتى يضمنوا رضا الشعب الإيراني عنهم، والقربان

* كتب خالد القشطيني مقاله «الفكاهة ملاذ الثعالب»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، وتعليقا على ما كتب أقول: فعلا السياسي والصحافي الفرنسي جورج كليمنصو يستحق اسم الإنسان الثعلب بجدارة، إنه فعلا كان يعبر عما يحدث في وطنه بأسلوب فكاهي ساخر، أما بلدي مصر في حاجة حاليا إلى سياسي مثل كليمنصو

* «درس من التحالف السوري - الإيراني»، كان مقال حمد الماجد المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، وتعليقا عليه أقول: هي في رأيي تبعية وليست تحالفا كما يعتقد البعض، فالمتحالفون يحصل بينهم خلاف أو اختلاف بالرأي على الأقل فلا يوجد متحالفون لا يحدث بينهم خلاف أو اختلاف، فالنظام السوري والحزب الإيراني

* تعقيبا على مقال فهد بن سليمان الشقيران «يحرسون القبلية.. ويطالبون بالديمقراطية!»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: بالمعنى السهل ومن زمن بعيد عرفنا الولاء من القبيلة والثورة من الديمقراطية، في الأول يُنسب في الحديث عنه النقص الكامن، بينما ما أراه أنه مكوّن قوي من مكونات الوحدة،

* أود التعليق على خبر «شارون.. عاش حياته مثيرا للجدل والتصقت به المذابح»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، وأقول: لن ينسى التاريخ ماضي شارون، ومذابح ميليشياته في صبرا وشاتيلا، ولا تدخلات إسرائيل في عهده للاستيلاء على الجولان، هكذا يعيش ويموت كل من استمتع بقتل الأبرياء ونهب أوطانهم، ليظل