بريـد القــراء

* حول خبر «(إهانة القضاء).. تهمة جديدة لمرسي»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أسأل لماذا لا يقف مرسي عند هذا الحد ويعيد النظر في مواقفه، وما يؤمن به من نصائح واجتهادات لم تعد تنطلي على أحد، لماذا لا يقتنع بأن الله سبحانه تعالى خلق الكون بألوان متعددة، والأجناس فصائل مختلفة والعقول

* بخصوص خبر «الهلال الأحمر الإماراتي يغيث اللاجئين السوريين في كردستان العراق»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أرى أنه مع الأسف.. أن فئة قليلة هي التي يسمح لها بتلقي العلاج والرعاية دون غيرها من الأبرياء الذين فروا من الموت. سالم سعيد - أميركا [email protected]

* فيما يتعلق بخبر «وفد الائتلاف إلى (جنيف 2) يضم 15 عضوا بينهم (التنسيق) والأكراد وسيدتان»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أرى أنه لا شك أن من يظن أن بشار سيتخلى عن السلطة فهو واهم، ولو فرضنا جدلا أنه قرر التخلي، فإن روسيا وإيران لن يسمحا له بذلك، فليس هناك حل سيحصل في جنيف ولا غيرها. م.

* بشأن خبر «ترحيب غربي - روسي بقرار الائتلاف وطهران تدعو إلى «مقاربة واقعية»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، من وجهة نظري أن الترحيب وحده لا يكفي، وإنما الدعم للائتلاف واجب وأن تكون هناك إرادة دولية لمساعدة الشعب السوري على التخلص من هذا النظام الطائفي الإرهابي وفق البند السابع، أما

* تعقيبا على خبر «الوجه السابق لنظام دمشق مستعد لأن يكون (صوت المعتدلين) في سوريا»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أقول إنه إحدى الخلايا النائمة في سوريا من الأشخاص المتسلقين والمتذبذبين يطرح نفسه زعيما للأغلبية الصامتة. الخطوة الصعبة تكمن في مرحلة ما بعد بشار والتي ستشهد صراعا

* تعليقا على خبر «الإمارات تصدر مشروع قانون للخدمة العسكرية الإلزامية والاحتياطية»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أجد إنه قرار حكيم وهو مطلب ضروري وملح لكل دول مجلس التعاون، لما يحيط بها من تحديات، فمن حسنات التجنيد الإجباري أنه يبني الشاب جسديا وذهنيا، ويعمق روح الانتماء للوطن وينمي

* بخصوص مقال مشاري الذايدي «شبابكم.. رحمكم الله!»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن وزارة الداخلية عليها العبء الأكبر في دراسة الظواهر الاجتماعية وإيجاد الحلول، لأن الفراغ الأمني ورمي المسؤولية على المؤسسة الدينية وحدها في تقويم الشباب المتهور، الذي انقلب على الجميع واحتل

* أود أن أعلق على مقال سمير عطا الله «سيرة غير مزيدة وغير منقحة»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، بالقول إنه للأسف لم يكن السيد ياسر عرفات رجلا سياسيا فذا أو ذا رأي سديد، أنا هنا لا أنتقد الرجل لمواقفه ضد غزو الكويت، ولا أريد كذلك ذكر الأعمال والأفعال التي عملتها الكويت لخدمة القضية،