بريـد القــراء

فيما يتعلق بخبر «معلومات عن تحضير حمادي الجبالي للاستقالة من (النهضة).. والحركة تنفي»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أرى أن حركة النهضة التونسية ما زالت تحمل نفس أفكار أحزاب الإسلام السياسي التي أثبتت فشلها في معظم دول الربيع العربي، فغايتهم معروفة وواضحة، وهي «الغاية تبرر الوسيلة»؛ فمن خلال

بشأن خبر «البشير: لن تشارك كل القوى السياسية في الحوار.. وحكم البلاد بالتفويض الشعبي»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، من وجهة نظري أن معظم القوى الشعبية في السودان التي ترفض المشاركة في الحوار السياسي ترجع أسبابها لانتماءاتها الخارجية، سواء في الأحزاب الشيوعية أو البعض من المنتمين لحزب البعث

حول خبر «الجربا يطالب بالشرع مفاوضا عن النظام السوري»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أود أن أوضح أنهم مساكين رجال النظام أو من تبقى منهم؛ فهل مطالبة الجربا أن يكون فاروق الشرع موجودا وينوب عن النظام للتفاوض معه أمر منطقي؟ فاروق الشرع أصبح في خبر كان هو وطاغية دمشق وجميع مجرميها الذين سيتركون

تعقيبا على خبر «نائب وزير الدفاع السعودي يستقبل قائد الجيش الباكستاني»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أود أن أقول إن كل ما نحلم به هو وجود تعاون عسكري عربي وإسلامي يدعم العلاقات الدولية، ويقوي شوكة دولنا لمواجهة الأخطار المقبلة من الخارج، خصوصا بعد ما شاهدناه من تدخلات وإرهاب في مناطق متفرقة

أود أن أعلق على مقال مشاري الذايدي «تفضيل الكلاب»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، بالقول إن من البشر أناسا يجرمون في حق شعوبهم ما تأنف الكلاب عنه، فالكلاب في رأيي أفضل من هؤلاء الذين تجردوا من كل بشريتهم وأدميتهم وانحدروا وأوغلوا في الانحدار. إن ما يفعله النظام السوري وزمرته المجرمة بالشعب السوري

بخصوص خبر «ائتلاف المالكي ينفي وجود أبعاد سياسية لمبادرة الأنبار»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أرى أن أفضل طريقة لرئيس الحكومة المالكي هي في رأيي متابعة «داعش» وضرب الأنبار والفلوجة وملاحقة الميليشيات، فهي قصة لن تنتهي ما دامت المنطقة الغربية يسكنها شعب يغرد خارج السرب. وتبدو في رأيي تصريحات

تعليقا على خبر «الإعلامي الساخر باسم يوسف يرفع سقف النقد في مصر ويثير الجدل من جديد»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أجد أن باسم يوسف لم يعرض أي أفكار جديدة ولكن كل ما غيره هو إنقاص جرعة الإسقاطات والإيحاءات التي كانت تملأ حلقاته، كما تغيرت قليلا حدة السخرية مما يوضح جيدا أنه قد تأثر ولو قليلا

فيما يخص مقال فهد سليمان الشقيران «من قصورهم... يدعون إلى الموت»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن كل الذين يحرضون الشباب من قصورهم سقط ما في أيديهم أخيرا وتحشرجت ألسنتهم بالقانون الجديد للمملكة العربية السعودية في تجريم من يقاتل ويحرض على القتال في الداخل والخارج أيضا. كاظم

بعد قراءتي مقال أمل عبد العزيز الهزاني «القرار الملكي ومجالس (تويتر)»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أود أن أقول: قدم كثير من الشباب أرواحهم في حرب صريحة كما سلبت «داعش» والنصرة حياة كثير من الأبرياء دون سبب، فكل أرواح هؤلاء الأبرياء معلقة في رقبة الرئيس السوري بشار الأسد وأتباعه من كل البلدان

بخصوص مقال طارق الحميد «إيران والأسد و(جعفر)!»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أود أن أوضح أنه انكشف للقاصي والداني التعاون الإيراني مع «القاعدة» وفلولها من «داعش» وطالبان، وقد أصبح لزاما على الدول المعنية بمحاربة الإرهاب تجفيف منابع التمويل لهذه المنظمة الإرهابية التي من أهم أهدافها تشويه الدين

أود أن أقول بخصوص مقال خالد القشطيني «حذار من هذا المستنقع»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، إن أسوأ عامين مرّا على العراق هما عام 1958 وعام 1979، ففي الأولى أسقط العسكر حكومة مدنية متحضرة ففتحوا باباً لعدم الاستقرار لا يزال يتسع كل يوم، وفي الثانية ظهر الخميني زعيما قويا لإيران بعد ثورة شعبية