بريـد القــراء

* حول خبر «أوباما لبوتين: تصريحاتك لا تخدع أحدا.. وندعو لمراقبين دوليين فورا»، المنشور بتاريخ 5 مارس (آذار) الحالي، أود أن أوضح أن العالم أصبح فوق صفيح ساخن، بعد هروب رئيس أوكرانيا إلى روسيا واستيلاء المعارضة على الحكم وعدم تمكنها من فرض سيطرتها على الجزء الذي به أكبر ترسانة نووية وصاروخية وبحرية

* بخصوص خبر «مسؤول قضائي إيراني: التاجر الإيراني المتهم بالفساد المالي على علاقة بالحرس الثوري»، المنشور بتاريخ 5 مارس (آذار) الحالي، أرى أن هناك من المسؤولين في إيران ومن يعملون معهم يعدون من الفاسدين الذين يتاجرون بخيرات الشعب الإيراني منذ 35 سنة. على سبيل المثال هذا المسؤول الذي نصب نائبا عاما

* عطفا على مقال حسين شبكشي «موجة هائلة قادمة!»، المنشور بتاريخ 5 مارس (آذار) الحالي، من وجهة نظري أنه لا بد من المحافظة على المجتمعات وحمايتها بسن القوانين المناسبة حتى لا تكون عرضة لآفات جديدة لا نقدر على تداركها. إن عالمنا العربي محافظ لكنه يعاني من شبح التطرف والإرهاب، وقد جاءت القوانين من القيادة

* أود أن أقول بخصوص مقال أندرو باسيفيتش «هل تحتاج أميركا إلى جيش ضخم؟»، المنشور بتاريخ 5 مارس (آذار) الحالي، إن المشكلة في رأيي هي أن أميركا لم تحسب يوما تكاليف الحروب قبل أن تبدأ فيها، إنما كانت الحسابات مقتصرة على حساب مدى الاستفادة من هذه الحروب سواء اقتصاديا أو سياسيا، حتى لو كانت هذه الحروب على

* في ما يتعلق بخبر «ليبيا تعيد الاعتبار إلى ملكها السابق السنوسي بعد 45 عاما من انقلاب القذافي»، المنشور بتاريخ 5 مارس (آذار) الحالي، أرى أنه قرار صائب وعادل وهو أول خطوة في سلم الدولة المدنية التي تحترم القانون. ويا حبذا لو أرجع الحكم الملكي وبملكية دستورية. ولطالما تمنيت أن تعاد الملكية في العراق

* بخصوص مقال طارق الحميد «التطرف (الشيعي) استراتيجي»، المنشور بتاريخ 5 مارس (آذار) الحالي، أود أن أوضح أنه من الطبيعي أن تكون إجابة أوباما بهذه الطريقة، وأن يصف إيران بأنها دولة استراتيجية في هذا المجال. أوباما في رأيي يعكس سلوك أميركا في التعامل مع الإرهاب، فإذا كان الإرهاب وفقا لأطر وأنظمة ومنهجية

* أود أن أعلق على مقال عبد المنعم سعيد «دروس للقيادة في بلادنا»، المنشور بتاريخ 5 مارس (آذار) الحالي، بالقول إن هناك صفة أخرى مهمة للغاية يتحلى بها من يقود الآخرين، وتتعاظم أهميتها كلما ارتفع مستوى تلك القيادة وعظم تأثيرها على الآخرين، فأشد ما تكون أهميتها لدى المسؤول، تلك الصفة هي النزاهة والحصانة

* في ما يخص مقال يوسف الديني «(صباع الكفتة): مصر التنوير أم مصر الجماهير؟!»، المنشور بتاريخ 5 مارس (آذار) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن المشهد السياسي في مصر قد تغير وأصبح أكثر تحضرا رغم كل ما يظهر على السطح من إخفاقات أو تصريحات غير مسؤولة أحيانا، لكن في النهاية يكون القرار للشعب الذي أصبح لا يصدق