بريـد القــراء

أود أن أعلق على مقال علي سالم «إعجاب وعدوان»، المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، بالقول إنها شعارات كبيرة وبراقة مثل الوحدة العربية والقومية العربية والعروبة إلى آخره من الشعارات التي رفعها أناس أوهموا الكثيرين من الشعوب العربية بأنهم يحققون أمنية كل العرب، ومن أجل الوصول إلى هذا الهدف النبيل والسامي

عطفا على مقال محمد النغيمش «أسئلتك تفضحك»، المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، من وجهة نظري أن ما قاله فولتير «احكم على الفرد من أسئلته لا من أجوبته» مقولة صحيحة تتفق مع الواقع ذلك لأن الفرد بإجابته يعبر عما يعرفه وما هو معلوم لديه، أما أسئلة الفرد فهي تنم عن مستواه الفكري وما لديه من معلومات ودرجة

فيما يخص مقال صالح القلاب «هذا هو الرد وإلا فإن (المتوسط) سيصبح بحيرة روسية!»، المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، أود الإيضاح بالقول: إنني شعرت بأن أميركا هي راعية الأمن والسلام في العالم وأن السعادة التي تغمر الكرة الأرضية مردها إلى القيم الأميركية النبيلة التي حملتها قنبلة هيروشيما؟! علما بأن العكس

بعد قراءتي مقال ريتشيل مادو «استراتيجية أميركية من الماضي»، المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، أود أن أقول: الفشل الحقيقي للسياسة الأميركية يكمن في صناع القرار الذين لم يتخذوا أي قرار مناسب يحدد ترتيب أولويات الإنفاق العسكري، حيث أخروا التدخل في سوريا والذي تجاوز عامه الثالث، وجعلوا التدخل أسرع ما